الصفحه ٤١٦ :
«المائة» ؛ إذ بعدها جمع. ونصب (سِنِينَ) على البدل من (ثَلاثَ). وقال الزجّاج (٢) : (سِنِينَ) في موضع نصب
الصفحه ٤٥٨ :
على العطف على (مَنْ) في قوله : (يَسْجُدُ لَهُ مَنْ)(١) ، وجاز ذلك لأنّ السجود هو التذلّل
الصفحه ٤٧٢ :
آياتي وما يتلى عليكم من كتابي. ومن ضم التاء جعله من «الهجر» وهو الهذيان ،
وما لا خير فيه [من
الصفحه ٤٨٧ : : (لا بُشْرى يَوْمَئِذٍ
لِلْمُجْرِمِينَ) ـ ٢٢ ـ لا يجوز أن تعمل (لا بُشْرى) في (يَوْمَئِذٍ) إذا جعلت (لا
الصفحه ٤٩٨ : ) في موضع نصب على حذف حرف الجر ، أي : نودي لأن بورك
وبأن بورك ، والمصدر مضمر يقوم مقام الفاعل ، أي
الصفحه ٥٠٠ :
رفعا على البدل من «كتاب» ، وأجاز أن يكونا في موضع نصب بحذف حرف الجر.
١٦٢٦ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٥٣٨ : النداء ، وإن نصبت على المدح جاز. ويجوز
في الكلام الخفض على البدل من الكاف والميم في «عنكم» (٢) عند
الصفحه ٥٥٧ : بإضمار فعل تقديره : وأحصينا كلّ شيء
أحصيناه ، وهو الاختيار ، ليعطف ما عمل فيه الفعل على ما عمل فيه الفعل
الصفحه ٥٧١ :
العلم ؛ لأنّه يحتاج أن يتعدّى إلى مفعولين ، وليس في الكلام غير واحد وهو (ما ذا) ، فجعلهما اسما
الصفحه ٦١٣ : الكلام ، فهي الأولى ؛ لكن
كررت فيها لمّا طال الكلام ، كما تقول : ما زيد قائما ولا جالسا زيد ، فتنصب
الصفحه ٦٢٩ :
٢٠٧٤ ـ قوله
تعالى : (وَمَثَلُهُمْ فِي
الْإِنْجِيلِ) ـ ٢٩ ـ عطف على المثل (١) الأول ، فلا تقف على
الصفحه ٦٤٢ :
تعالى : (هَنِيئاً) ـ ١٩ ـ نصب على المصدر.
٢١١٣ ـ قوله
تعالى : (بِكاهِنٍ وَلا
مَجْنُونٍ) ـ ٢٩ ـ يجوز في
الصفحه ٦٤٩ : : اذكر يوم يدعو. ولا يعمل فيه «تول»
؛ لأن التولي في الدنيا ويوم يدعو [الداعي] في الآخرة ، ولذلك يحسن
الصفحه ٦٧١ : يَعُودُونَ
لِما قالُوا) ـ ٣ ـ اللام متعلقة ب (يَعُودُونَ) ، أي : يعودون لوطء المقول فيه الظهار ، وهن الأزواج
الصفحه ٦٧٥ :
(الَّذِينَ) ، ومثله : (وَلا يَجِدُونَ
وَيُؤْثِرُونَ.) أو في موضع (١) رفع على الابتداء ، والخبر