الصفحه ٦٦ : ـ مصدر في موضع الحال من المضمر في (قُلْتُمْ).
١٠٣ ـ قوله
تعالى : (رَغَداً) ـ ٥٨ ـ مثل الأول.
١٠٤
الصفحه ٧٠ : فيه. وقال
المبرّد : الجواب محذوف.
١٢١ ـ قوله
تعالى : (تُثِيرُ الْأَرْضَ) ـ ٧١ ـ (تُثِيرُ) في موضع
الصفحه ١٠١ :
بإضمار فعل بعدها ، تقديره : كم آتينا آتيناهم.
٢٣٤ ـ قوله
تعالى : (مِنْ آيَةٍ) ـ ٢١١ ـ في موضع
الصفحه ١٣١ : ، الذي قامت
اللام مقامه ، بمنزلة قولك : لله الحمد. ويجوز الخفض في (جَنَّاتٌ) على البدل من «بخير من ذلكم
الصفحه ١٤١ :
مشتقا منه ، والخلق يدلّ على المخلوق. ويجوز أن تعود على الكاف في (كَهَيْئَةِ) ؛ إذ هي بمعنى «مثل
الصفحه ١٤٦ :
اللام في (لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ
الْمُنافِقُونَ)(١) فهي تنذر بإتيان القسم بعدها ، وهو قوله
الصفحه ١٧٠ : الإضافة ، وفيه تقدير دخول الألف واللام (٣) ، وأجاز (٤) صرفه في العدد (٥) ، على أنه نكرة. وقال الأخفش
الصفحه ١٨٤ : الذي في «الذي» مع أنّ صلته فعل ، فدلّ ذلك على أنّ الآية ليست
في المعاصي والطاعات كما قال أهل الزّيغ
الصفحه ٢٢٩ :
٧٦٥ ـ قوله
تعالى : (لَيَجْمَعَنَّكُمْ) ـ ١٢ ـ في موضع نصب على البدل من (الرَّحْمَةَ) ، واللام لام
الصفحه ٢٩٥ : «ذوات» ، فقلبت الواو ألفا ، وحذفت لسكونها
وسكون الألف بعدها ، فبقي ذات ، ودلّ على ذلك قوله [تعالى في
الصفحه ٣٠٢ :
بجواز الإدغام في المستقبل ، ولم يجزه غيره (١).
١٠٢٠ ـ قوله
تعالى : (إِذْ يُرِيكَهُمُ
اللهُ
الصفحه ٣٤٢ :
ويجوز في قراءة من لم يهمز أن يكون من الابتداء ، ولكنه سهّل الهمزة. ومن
قرأ بالهمز (١) وقدر (٢) في
الصفحه ٣٥٥ : شرحنا هذه الآية مفردة في كتاب آخر.
١١٥٤ ـ قوله
تعالى : (شِقاقِي) ـ ٨٩ ـ معناه : مشاقّتي (٢). وهو في
الصفحه ٤٠٦ : النون ، وبألف على
التثنية ، لتقدّم ذكر الوالدين ، وأعاد الضمير في (أَحَدُهُما) على طريق التأكيد [كما قال
الصفحه ٤١١ :
١٣٣٥ ـ وقوله
تعالى : (وَما مَنَعَ النَّاسَ
أَنْ يُؤْمِنُوا) ـ ٩٤ ـ (أَنْ) في موضع نصب مفعول