الصفحه ٤٨٢ :
بدلا من قوله : (ثَلاثَ مَرَّاتٍ) ؛ و (ثَلاثَ مَرَّاتٍ) نصب على المصدر. وقيل : لأنّه في موضع
الصفحه ٤٩٥ :
قالوا في الأحمر : لحمر ، وفي يسأل : يسل (١).
١٦١٠ ـ قوله تعالى
: (ما أَغْنى عَنْهُمْ) ـ ٢٠٧
الصفحه ٥٠٢ :
بالتاء في الكلمتين (١) فإنه جعل (تَقاسَمُوا) أمرا ، وهو فعل مبني ، وكذلك من قرأه بالنون فيهما
الصفحه ٥٠٧ :
رَبَطْنا عَلى قَلْبِها) ـ ١٠ ـ (إِنْ) في موضع رفع ، والجواب محذوف ، وقد تقدم شرحه (٢).
١٦٥١ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٦٣٥ :
من الثاني ؛ لدلالة الأول عليه. ومذهب الأخفش (١) والفراء (٢) أنّ «قعيدا» الذي في التلاوة يؤدّي عن
الصفحه ٧٠٠ : لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ)
ـ ٣٦ ـ «مٰا» ابتداء ، وهي استفهام ، و «لَكُمْ» الخبر ، و «كَيْفَ» في موضع
نصب
الصفحه ٧٠٤ :
٢٣٢٥ ـ قوله تعالى : (كَأَنَّهُمْ أَعْجٰازُ نَخْلٍ)
ـ ٧ ـ الجملة في موضع نصب على الحال من المضمر
الصفحه ٧٠٨ :
نصب على البدل من
الهاء (١) في «إِنَّهٰا»
، و «نَزّٰاعَةً» خبر «إنّ» (٢)].
وقيل : «لَظىٰ» خبر «إن
الصفحه ٧١٤ : ، فالكسر
أولى بذلك (١).
٢٣٥٧ ـ قوله تعالى : (وَأَنَّهُ كٰانَ رِجٰالٌ)
ـ ٦ ـ الهاء في «أَنَّهُ» اسم «أنّ
الصفحه ٧٤٢ :
٢٤٤١ ـ قوله تعالى : (وَمٰا أَدْرٰاكَ مٰا
يَوْمُ الْفَصْلِ)
ـ ١٤ ـ قد تقدّم ذكره في (اَلْحَاقَّةُ
الصفحه ٧ :
سور القرآن مراعيا ترتيبها في المصحف ، فيعرض لما أشكل من الإعراب في كل
سورة ، مع مراعاة أيضا لنسق
الصفحه ١٢ :
٣ ـ نسخة الظاهرية :
ورمزت إليها
بالحرف (ظ). وهي في المكتبة الظاهرية بدمشق ، تحت رقم (٧٧٢٣ عام
الصفحه ٣٦ : الواو على العين فانكسرت العين ، وسكّنت الواو فانقلبت ياء لانكسار ما
قبلها ؛ إذ ليس في كلام العرب واو
الصفحه ٥٥ : ـ لأنها جمع «سماوة» و «سماءة» كتمرة وتمر ، فهو جمع ، بينه
وبين واحده الهاء ، فلما حذفت الهاء في الجمع
الصفحه ٦٨ : (٢).
١١٠ ـ قوله
تعالى : (فَإِنَّ لَكُمْ ما
سَأَلْتُمْ) ـ ٦١ ـ «ما» في موضع نصب ب «إنّ» ، و «لكم» الخبر