الصفحه ١١٥ : ء لبيان حركة
النون في الوقف (٣) ، ويحتمل أن يكون معناها : لم تغيره السنون ، فتكون الهاء فيه أصلية
الصفحه ١٤٠ : مِنْهُ) ـ ٤٥ ـ اسما لعيسى (١) ، جاز على قوله في غير القرآن «وجيه» بالخفض على النعت ل «كلمة»].
٣٩٦
الصفحه ١٤٨ :
٤١٨ ـ قوله
تعالى : (مُبارَكاً وَهُدىً) ـ ٩٦ ـ حالان من المضمر في (وُضِعَ). ويجوز الرفع على : هو
الصفحه ١٦١ : الثاني هو الأول في
المعنى ، وفيها نظر ؛ لجواز ما في الصلة تفسير ما قبل الصلة ؛ على أن في هذه
القرا
الصفحه ١٦٦ :
٤٩٥ ـ قوله
تعالى : (تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا الْأَنْهارُ) ـ ١٩٨ ـ في موضع رفع على النعت ل (جَنَّاتٌ
الصفحه ١٨٩ :
[«مِنْ»] في موضع خفض على البدل من (نَجْواهُمْ) ، وهم بدل بعض من كل (١).
٦١٥ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٢٠٤ :
هذا القول على «عليهم» البتة [لأنها متعلقة بالحال أيضا](١) ، ولا تقف على (أَرْبَعِينَ سَنَةً) ، في
الصفحه ٢١١ : (الَّذِينَ) في قوله : (مِنَ الَّذِينَ
أُوتُوا) فيكونون موصوفين باللعب والهزء ، كما وصف به الذين
أوتوا الكتاب
الصفحه ٢٤٥ : (تُجْزَوْنَ) فلا يوقف عليه ، ولكن يبتدأ به. وجواب (لَوْ) محذوف تقديره : ولو ترى يا محمد حين الظالمون (٢) في
الصفحه ٢٥٢ :
الظلمات. وقوله تعالى : (لَيْسَ بِخارِجٍ [مِنْها]) في موضع نصب على الحال من المضمر المرفوع في قوله
الصفحه ٢٥٨ : : (وَالنَّخْلَ
وَالزَّرْعَ) ـ ١٤١ ـ عطف على «جنّات». و (مُخْتَلِفاً) حال مقدّرة ، أي سيكون كذلك ؛ لأنها (١) في
الصفحه ٢٦٨ : ء ، وما
بعدها خبرها. و «أن» في موضع نصب ب (مَنَعَكَ) مفعول بها ، و «لا» زائدة ، والتقدير : أيّ شيء منعك
الصفحه ٣٢١ : «فالع» ، ثم يعلّ لأجل استثقال الحركة على حرف العلة ، ودخول
التنوين ، كما أعلوا قولهم : قاض ورام وغاز في
الصفحه ٣٩٩ : ، فردّ الضمير في «أودى» على الحدثان أو على الحادث ، [ولو رفعها على الحوادث
لقال : أودت بها. والهاء راجعة
الصفحه ٤٦٧ :
(تَنْبُتُ) جعل الباء زائدة في «الدهن» ؛ لأنّ الفعل يتعدّى بغير
حرف ، لأنّه رباعي من : أنبت الشي