الصفحه ٧٢ :
المقدّر فيه. وكذلك الاختلاف في (أَنْ) حيث وقعت إذا حذف معها (١) حرف الجر.
١٢٨ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٧٣ : » [نحو : (إِنِ الْكافِرُونَ
إِلَّا فِي غُرُورٍ)(١) ، وشبهه حيث وقع](٢).
١٣٤ ـ قوله
تعالى : (فَوَيْلٌ
الصفحه ١٧٨ :
(وَلا يُؤْمِنُونَ
بِاللهِ) منقطعا غير معطوف على «ينفقون» ؛ لأنّ الحال من (الَّذِينَ) غير داخل في
الصفحه ٢٣٥ : البصريين.
وقال الفرّاء :
لفظهما لفظ منصوب ، ومعناهما معنى مرفوع (١) ؛ وهذا محال ؛ لأنّ التاء هي الكاف في
الصفحه ٢٥١ :
بالابتداء ، وهو استفهام ، و (يَضِلُّ عَنْ
سَبِيلِهِ) الخبر. وقيل : (مَنْ) في موضع نصب بفعل دلّ
الصفحه ٢٧٢ : نصبت (فَرِيقاً) و (فَرِيقاً) على الحال من المضمر في (تَعُودُونَ) ، لم تقف على (تَعُودُونَ) وتقف على
الصفحه ٣٤٤ : ـ قوله تعالى
: (إِلَّا مَنْ قَدْ
آمَنَ) ـ ٣٦ ـ (مِنْ) في موضع رفع ب (يُؤْمِنَ).
١١٣٢ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٣٥٠ :
حذفت التاء (١) لأنه حمل على معنى الصّياح ؛ إذ الصّيحة والصياح بمعنى
واحد ؛ وكذلك العلّة في كل ما
الصفحه ٣٦٥ :
للحديث (١) ، اسم «إنّ» و (رَبِّي) في موضع رفع بالابتداء ، و (أَحْسَنَ) خبره ، والجملة في موضع خبر
الصفحه ٣٧٦ :
كونهم ترابا ، إنما أنكروا البعث بعد كونهم ترابا ، فلا بدّ من إضمار فعل
يعمل في (إِذا) ، به يتم
الصفحه ٤٢٨ :
١٤٠٥ ـ قوله
تعالى : (يا أُخْتَ هارُونَ) ـ ٢٨ ـ التاء في (أُخْتَ) ليست بأصلية لكنها بمنزلة الأصلي
الصفحه ٤٤٦ :
جعلنا لهم زهرة الحياة [الدنيا ، وهو قول الزجاج (١)]. وقيل : هي بدل من الهاء في (بِهِ) على الموضع
الصفحه ٤٦٨ : : «مخرجون» ، ولم يأت بعد. وقال الأخفش : «أنّ» الثانية في موضع رفع بالظرف
وهو «إذا» ، تقديره : أيعدكم أنكم
الصفحه ٤٧٠ :
الفعل](١) ، أو يكون ملحقا بجعفر ، والتنوين فيه دخل على ألف الإلحاق ، مثل أرطىً ، فإذا
وقف على هذا
الصفحه ٥٣٧ :
١٧٤٣ ـ قوله
تعالى : (وَقَرْنَ فِي
بُيُوتِكُنَ) ـ ٣٣ ـ من كسر (١) القاف جعله من الوقار والتوقر في