الصفحه ٤٣٨ : «يوم الزينة» على أنه ظرف ، مفعول فيه.
١٤٣٧ ـ قوله
تعالى : (وَأَنْ يُحْشَرَ
النَّاسُ ضُحًى) ـ ٥٩
الصفحه ٥١١ :
مضمرة بمعنى : ولكن كان ذلك رحمة من ربك. ويجوز في الكلام الرفع على معنى :
ولكن هي رحمة (١).
١٦٦٦
الصفحه ٥١٢ :
الأشياء ، أنّها مختارة لله ، إنما أوجبت أنه يختار ما كان لهم فيه الخيرة
لا غير ، ونفي ما ليس لهم
الصفحه ٥٤١ :
وفيه ضمير المخاطب ، فإن جعلت في موضعه «ضاربه» أظهرت الضمير فقلت : الذي
ضاربه أنت زيد. وكذلك الصفة
الصفحه ٥٥٨ :
وتحذف (١) الهاء من الصلة ، تقديره : بالذي غفره لي ربّي. ويجوز
أن تكون «ما» استفهاما ، فيه معنى
الصفحه ٦٩٨ :
الحذف في باب القسم. ومن
جعل «ن» قسما ، جعل الجواب (مٰا أَنْتَ
بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ
الصفحه ١٦ :
فيه النسخ كلها ، في أكثر الأحيان. كثيرا ما كانت تتغير العبارة التي تتقدم
اسم السورة ، من مثل
الصفحه ٥٤ : ذا أَرادَ اللهُ) ـ ٢٦ ـ (ما) و (ذا) اسم واحد للاستفهام ، في موضع نصب ب (أَرادَ) ، تقديره : أيّ شي
الصفحه ٢١٨ :
لا تكون إلا بعد تمام الموصوف بصلته (١) ، فلو جعلت (مَنْ) متعلقة ب «جزاء» دخلت في صلته ، وأنت قد
الصفحه ٣١٤ :
ثاني اثنين. والهاء في (عَلَيْهِ) تعود على أبي بكر رضي الله عنه ؛ لأنّ النبي ـ عليهالسلام ـ قد
الصفحه ٣٣١ : (كَأَنْ) في موضع نصب صفة لمصدر محذوف تقديره : ويوم نحشرهم حشرا
كأن لم يلبثوا قبله إلا ساعة. ويجوز أن تكون
الصفحه ٥١٩ :
ما أشبهه ، فاعلم وافهم هذه المسألة ، فقد كشفت لك [فيها] سرائر النحو
وغرائبه (١).
١٦٨٠ ـ وقوله
الصفحه ٥٨٨ :
بين الصلة والموصول بخبر الابتداء. ولا يحسن أن يعمل في
«إِذْ»
«تُدْعَوْنَ»
؛ لأنّها مضافة
إليه
الصفحه ٦٦٩ : العمل ، [و]
(الْحَياةُ) ابتداء ، و (لَعِبٌ) الخبر ، و (الدُّنْيا) في موضع رفع نعت ل (الْحَياةُ).
٢٢١٠
الصفحه ٥٢ : جَعَلَ
لَكُمُ) ـ ٢٢ ـ «الذي» في موضع نصب نعت ل (رَبَّكُمُ) أو للذي ، أو مفعول ل (تَتَّقُونَ) ، أو على