الصفحه ٥٨٣ : /٢.
(٣) زيادة في الأصل.
(٤) التخفيف قراءة ابن كثير ونافع وحمزة ، وقرأ الباقون بتشديد الميم. التيسير
ص ١٨٩
الصفحه ٦٣٢ :
ثالثة وهي](١) ألت يألت ، وبها قرأ ابن كثير (٢) في سورة والطور (وَما أَلَتْناهُمْ) ، وكلّه بمعنى
الصفحه ٧٣٦ : بالاستقرار ، ولا ضمير يكون في «عٰالِيَهُمْ» لأنّه يصير بمنزلة فعل
مقدّم على فاعله. وإذا رفعت «ثِيٰاباً
الصفحه ٧٦٥ : تُبْلَى السَّرٰائِرُ)
ـ ٩ ـ «يَوْمَ» ظرف ، والعامل فيه «لقادر» ولا يعمل فيه «على رجعه» ؛ لأنّك[كنت]تفرق
الصفحه ٨٤٤ :
في القراءة ، وأحد القراء السبعة. توفي سنة ١١٨ ه (طبقات القراء ١ / ٤٢٣).
ص ١٢٥ ، ١٨١ ، ٢٥٥
الصفحه ١٠٩ : كما كانت (ذَا) مع «ما» ؛ لأنّ «ما» مبهمة ؛ فزيدت (ذَا) معها ؛ لأنّها مبهمة مثلها ، وليس (مَنْ) كذلك في
الصفحه ٦٤٣ : . فأمّا من فتحها [في «ق»](٣) فإنّه جعله جمع «دبر» وهو ظرف متسع فيه ؛ حكي عن العرب :
جئتك دبر الصلاة ، وكل
الصفحه ٨٥٢ : الكبير ، في الطبقة الأولى من الشعراء الإسلاميين. توفي سنة
١١٠ ه (الأغاني ٩ / ٣٢٤ ، وطبقات ابن سلام
الصفحه ٣٣٩ : الَّذِينَ
صَبَرُوا) ـ ١١ ـ «الذين» في موضع نصب على الاستثناء المتصل. قال
الفراء (٣) : هو مستثنى من الإنسان
الصفحه ٨٠٤ : الكشف ٣٨٩/٢ : «قرأه ابن عامر بغير ياء بعد الهمزة في الأول ... وقرأ
الباقون بياء بعد الهمزة».
(٧) معاني
الصفحه ٨٤١ :
: الكوفي ، التابعي ، الجليل ، عرض على عبد الله ابن عباس ، وعرض عليه أبو عمرو. قتله
الحجاج بواسط سنة ٩٥ ه
الصفحه ٨٤٥ : ).
ص ١٧٢
ـ عكرمة مولى
ابن عبّاس : أبو عبد الله المفسر ، روى عن مولاه وأبي هريرة وعبد الله بن عمر ، وعرض
الصفحه ٣٤٥ :
وإذا رفعت (مَجْراها) بالابتداء ، وما قبله خبره ، كانت الجملة في موضع الحال
من المضمر [في
الصفحه ٥١٨ :
ولا يعمل بعد الصّفة ، لأن المعمول فيه داخل في الصلة ، والصفة غير داخلة
في الصلة ، فتكون قد فرّقت
الصفحه ٥٠٩ :
وقيل : إنّ من
شدّد إنما بناه على لغة من قال في الواحد «ذلك» ، فلمّا ثنّى أثبت اللام بعد نون