الصفحه ١٧٢ : «واحدة» جعل «كان» هي الناقصة التي تحتاج
إلى خبر ، فجعل «واحدة» خبرها ، وأضمر في «كان» اسمها ، تقديره
الصفحه ٤٣٦ : يحتاجان إلى صلة
ك «التي». وذكر قطرب عن ابن عباس أن (تِلْكَ) بمعنى «هذه» ، و «ما» في موضع رفع بالابتدا
الصفحه ٨٥٧ : إسماعيل. القاهرة.
ـ إتحاف فضلاء
البشر في القراءات الأربع عشر ـ لأحمد الدمياطي ـ مطبعة حنفي بمصر ١٣٥٩ ه
الصفحه ١٢٥ :
عن ابن عباس والأعرج أنهما قرءاه بالنصب على إضمار «أن» ، وهو عطف على
المعنى كما قدمنا (١) في
الصفحه ٣٤٩ :
فهي راجعة على الابن ، بلا اختلاف ، لأنه قرأ «عمل» بكسر الميم وفتح اللام ،
ونصب «غير» (١).
١١٣٩
الصفحه ٧٤٧ : في
الكلام اسم على «تفعّل». ولم يفتحوا لئلاّ يشبه الماضي. وقرأه الكسائي : «كذابا» بالتخفيف
؛ جعله مصدر
الصفحه ٧٥٠ : البصرين الاختيار.
وقال الفراء (٣)
: النصب والرفع سواء فيه. ومثله : (وَالْجِبٰالَ
أَرْسٰاهٰا)
ـ ٣٢
الصفحه ٨١١ : ؛ وإنما وقع هذا التكرير في الصفات ، للتعظيم
والتفخيم ، ولذلك أظهر الاسم بعد أن تقدم مظهرا ، وكان حقّه أن
الصفحه ٨٣٨ : عبد الله.
ـ أبو بكر ، ابن
مجاهد ـ أحمد بن موسى.
ـ أبو بكر
الصديق : الخليفة الراشدي الأول بعد
الصفحه ٨٣٤ :
لاه ابن عمك
لا أفضلت في حسب
عنّي ولا أنت
ديّاني فتخزوني
[ذو الإصبع العدواني
الصفحه ٤٠ : (ظ).
(٢) أي : نافية للجنس.
(٣) انظر إيضاح الوقف والابتداء ١ / ٤٨٤ ، ٤٩٠. ولم يرجح ابن كثير هذا
الوقف في
الصفحه ٣٥٦ : مشددة ، واللام في «لما»
على حالها. فإمّا تشديد «لما» في قراءة (٢) عاصم وحمزة وابن عامر ، فإن الأصل فيها
الصفحه ٤٩ : المضمر في «تركهم» ؛ وهي قراءة ابن مسعود وحفصة. ويجوز
نصب ذلك على إضمار «أعني» (١).
٤١ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٤٢٩ : وأبي مجلز ، كما في المحتسب ٤٢/٢ ؛ وفي
القراءات الشاذة ص ٦٨ : قرأ بها الحسن.
(٦) الرفع قراءة غير
ابن
الصفحه ٥٠٤ :
* فشرّكما لخيركما الفداء*
أي : الذي فيه
الشر منكما فداء للذي فيه الخير.
١٦٣٩ ـ قوله
تعالى