الصفحه ٢١٥ : تكون «أن» معه إلا غير مخففة من الثقيلة.
وفعل ثالث يحتمل
الوجهين ؛ فيجوز معه الوجهان.
هذه الأصول هي
الصفحه ٣٠٠ : ، لأنّ اسم (كانَ) هو المعرفة ، وخبرها هو النكرة ، في أصول الكلام [والنظر
والمعنى] ؛ [لأنك إنما تخبر عن
الصفحه ٣٠٢ : إلى أصولها. وأجاز يونس حذف الواو مع المضمر ؛ أجاز «يريكمهم» بإسكان
الميم ، وبضمّها من غير واو
الصفحه ٣٦٠ : صالح جار على
الأصول.
وقال ابن الأنباري
في «آية» : وزنها «فاعلة» وأصلها : آيية ، فأسكنت الياء الأولى
الصفحه ٣٨٢ : حسنة على الأصول ، لكنّ الأصل إذا طرح كان (٨) استعماله مكروها بعيدا ، وقد ذكر قطرب أنّها لغة في بني
الصفحه ٤٢٢ : /٢ ؛ والعكبري ٥٩/٢.
(٥) في الأصول : «لا
يفقهون» وقد سقطت «يكادون».
(٦) قرأ بضم ياء «يفقهون»
حمزة والكسائي
الصفحه ٥٠٩ : : إنه
لمّا ثنّى أثبت اللام التي في «ذلك» قبل النون ، ثم أدغم الأول في الثاني ، على
أصول الإدغام ، فصارت
الصفحه ٥١٥ : ، عالم بالأصول والكلام ، من فقهاء
الشافعية ، له تصانيف كثيرة. مات مسموما سنة ٤٠٦ ه ، (طبقات السبكي ١٢٧
الصفحه ٦٢٢ : الأصول : «أو لم».
الصفحه ٦٧١ : /٢ ؛ وتفسير القرطبي ٢٨١/١٧.
(٣) في الأصول : «ولهم «وهو تحريف للآية ، وانظر : البيان ، لابن الأنباري
٤٢٦
الصفحه ٦٧٢ : » في التثنية ، وحذفت الواو منه لكثرة الاستعمال ؛ ولو جرى على أصول
الاعتلال والقياس لقلت : «أباك» في
الصفحه ٧٢٢ : عن أصول العلل ؛ لأنّ الجمع فرع بعد الواحد ، وقد
قالوا في النسب إليه : بنويّ ، فردّوه إلى أصله ، وأصل
الصفحه ٨٦١ :
ـ فتح الباري
على صحيح البخاري ـ لابن حجر العسقلاني ، مطبعة بولاق بمصر ١٣٠٠ ه.
ـ في أصول
النحو
الصفحه ٢٩ : بين ما يخفض ، ولا
يكون إلا حرفا نحو : «الباء» و «اللام» وبين ما يخفض ، وقد يكون اسما نحو : «الكاف
الصفحه ٤٢ : مثله. و (أُولئِكَ) : اسم مبهم للجماعة ، وهو مبني على الكسر لا يتغيّر ، وبني لمشابهته الحروف
، والكاف