الصفحه ١٠٠ : هَداكُمْ) ـ ١٩٨ ـ و (كَذِكْرِكُمْ
آباءَكُمْ) ـ ٢٠٠ ـ الكاف فيهما في موضع نصب نعت لمصدر محذوف ، أي :
ذكرا
الصفحه ١١٢ : : (تِلْكَ) ـ ٢٥٢ ـ اسم مبهم ، والتاء هو الاسم ، واللام دخلت لتدل
على بعد المشار إليه ، والكاف للخطاب ، لا
الصفحه ٢٨١ :
قراءة أبي جعفر (١) «نكدا» بفتح الكاف. وقرأ طلحة (٢) بإسكان الكاف تخفيفا ، كما تخفف «كتفا».
٩٤٧
الصفحه ٥١٢ : «أولي» «ذي».
١٦٦٩ ـ قوله تعالى
: (وَيْكَأَنَّ اللهَ) ـ ٨٢ ـ أصلها «وي» منفصلة من الكاف. قال سيبويه
الصفحه ٥٤٤ : مساكنهم» (١) ـ ١٥ ـ من قرأ (٢) بالتوحيد وفتح الكاف جعله مصدرا فلم يجمعه ، وأتى [به]
على القياس ؛ لأنّ «فعل
الصفحه ٦٢٩ : المتقدمة ، وتكون [الكاف] في قوله : (كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ) خبر ابتداء محذوف تقديره : هم كزرع ، فتبتدئ
الصفحه ٤٩ :
للصّيّب. والكاف في «كصيّب» في موضع رفع عطف على الكاف في قوله : (كَمَثَلِ الَّذِي) ـ ١٧ ـ ؛ إذ هي في موضع
الصفحه ٨٨ :
لتقدمه. وإن شئت جعلت الكاف في موضع نصب على الحال من الكاف والميم في (عَلَيْكُمْ)(١).
١٨٥ ـ قوله
الصفحه ١١٦ : ـ الكاف في موضع نصب نعت لمصدر [محذوف](٢) تقديره : إبطالا كالذي. (٣) وكذلك (رِئاءَ) نعت لمصدر محذوف
الصفحه ١٣٨ :
تعالى : (كَذلِكَ اللهُ
يَفْعَلُ) ـ ٤٠ ـ الكاف في موضع نصب على تقدير : يفعل الله ما
يشاء فعلا مثل ذلك
الصفحه ١٥٥ : ) بعده ولبنائه على السكون. وقيل : هي كاف التشبيه ، دخلت
على «أي» ، وكثر استعمالهم لها بمعنى «كم» فصارت
الصفحه ١٥٧ :
من قرأ (قاتَلَ) ، الأمر واحد. و (كَأَيِّنْ) بمعنى «كم» ، وليس في الكاف معنى تشبيه في هذا ، وهو
الصفحه ١٨٣ : » في
موضع رفع. و «يخشون الناس» خبر الابتداء.
٥٨٠ ـ قوله
تعالى : (كَخَشْيَةِ اللهِ) ـ ٧٧ ـ الكاف في
الصفحه ١٨٥ : ـ قوله
تعالى : (فِئَتَيْنِ) ـ ٨٨ ـ نصب على الحال من الكاف والميم في (لَكُمْ) ، كما تقول : ما لك قائما
الصفحه ١٩٣ : : (يُسَبِّحُونَ
اللَّيْلَ وَالنَّهارَ لا يَفْتُرُونَ)(٣). وقيل : (الْمُقِيمِينَ) معطوفون على الكاف في (قَبْلِكَ