الصفحه ٢٢٥ : هذا إِلَّا
سِحْرٌ مُبِينٌ) ـ ١١٠ ـ (إِنْ) بمعنى «ما» ، و (هذا) إشارة إلى ما جاء به النبي عيسى
الصفحه ٢٣٠ :
معنى النفي تقديره : لا أحد أظلم ممن افترى على الله كذبا. و «أظلم» خبر الابتداء ،
إلا أنه يحتاج إلى تمام
الصفحه ٢٥٩ : : (إِلَّا أَنْ يَكُونَ
مَيْتَةً) ـ ١٤٥ ـ من قرأ بالياء (٨) ، ونصب (مَيْتَةً) أضمر في «كان» مذكرا وهو اسمها
الصفحه ٢٦٣ :
وقال الكوفيون : (أَنْ) بمعنى «ما» واللام بمعنى «إلا» ، تقديره عندهم : وما
كنّا عن دراستهم إلا
الصفحه ٢٧٥ :
خبرها (٣) ، وأصلها ألا
تنصرف ؛ لأنها (٤) على فواعل ، مثل «سلاسل» في ترك الصرف ، وواحدتها «غاشية»
، إلا
الصفحه ٢٨٤ : الْمَوْتُ)
[النساء : الآية ٧٨] ، وإما نذهبن بك ؛ إلا أن الألف قلبت هاء ، استثقالا لتكرير
المتجانسين ، وهو
الصفحه ٢٨٥ :
والكفران. و «الجراد» واحدته «جرادة» ، تقع للذكر والأنثى ، ولا يفرق بينهما ، إلا
أن تقول : رأيت جرادة ذكرا
الصفحه ٢٩٦ : أجنبية. وكذلك دخول الفاء في الجملة التي زعم
أنها الخبر ؛ والفاء لا تدخل في خبر المبتدأ إلا أن يغلب عليه
الصفحه ٣١٣ :
للإيجاب ، وفي الكلام حذف تقديره : ويأبى الله كلّ شيء [من الكفر] إلّا أن
يتمّ نوره ، ف (أَنْ) في
الصفحه ٣١٥ : (١). (وَلَأَوْضَعُوا
خِلالَكُمْ) ـ ٤٧ ـ (خِلالَكُمْ) نصب على الظرف.
١٠٦٢ ـ وقوله
تعالى : (إِلَّا ما كَتَبَ
اللهُ
الصفحه ٣٣١ : (كَأَنْ) في موضع نصب صفة لمصدر محذوف تقديره : ويوم نحشرهم حشرا
كأن لم يلبثوا قبله إلا ساعة. ويجوز أن تكون
الصفحه ٣٤٤ : ـ قوله تعالى
: (إِلَّا مَنْ قَدْ
آمَنَ) ـ ٣٦ ـ (مِنْ) في موضع رفع ب (يُؤْمِنَ).
١١٣٢ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٣٥١ :
سيبويه والأخفش (٥) ؛ إلا بإعادة الخافض ؛ لأنّك فرقت بين الجار والمجرور (٦) بالظرف ، وحقّ المجرور أن يكون
الصفحه ٣٥٣ : ـ قوله
تعالى : (إِلَّا امْرَأَتَكَ) ـ ٨١ ـ قرأه أبو عمرو وابن كثير بالرفع (٥) على البدل من (أَحَدٌ
الصفحه ٣٥٩ : ء الإضافة عند سيبويه ،
ولا يجمع بين التاء وياء الإضافة عنده ، ولا يوقف على قوله :
[«يا أَبَتِ»]
(٢) إلا