الصفحه ٦٦٠ :
احتمال. وحروف الشرط غيرها (١) إنما هي لشيء يمكن أن يقع ويمكن ألا يقع. وقد تقع «إذا»
لشيء لا بد له
الصفحه ٦٩٥ : » ، والمفعول محذوف تقديره : ألا يعلم
الخالق خلقه ، فدلّ ذلك على أنّ ما يسرّ الخلق من قولهم ، وما يجهرون به
الصفحه ٧٣٣ :
٢٤١٩ ـ قوله تعالى : (سَلاٰسِلَ)
ـ ٤ ـ و (قَوٰارِيرَا)
(١) ـ ١٥ ـ أصله كله
ألاّ يصرف ؛ لأنّه جمع
الصفحه ٧٦٥ : » نافية. ومن شدد (١)
«لمّا» جعل «لمّا» بمعنى «إلاّ» و «إن» بمعنى «ما» ، تقديره : ما كلّ نفس إلاّ
عليها
الصفحه ٨٣٣ :
إلا الأواريّ
[لأيا ما أبيّنها
والنؤي
كالحوض بالمظلومة الجلد]
النابغة
الذبياني
الصفحه ٧ :
الإعرابية فقط ، ولهذا نراه يخص بكتابه من بلغ في النحو درجة متقدمة ، ولا يخص به
من «لا يعلم من النحو إلا
الصفحه ٨ :
ليعطي رأيه في تلك القراءة بأنها ليست إلا وجها إعرابيا مختلفا ، فقديما
قيل : توجيه القراءة الشاذة
الصفحه ٢٨ : كتاب الله ـ عزوجل ـ إعراب مشكل إلا وهو فيه منصوص ، أو قياسه موجود فيما
ذكرته. فمن فهمه كان لما هو أسهل
الصفحه ٣٨ : بمعنى : الذين غضب عليهم ، ولا ضمير فيه ؛ إذ لا يتعدى إلا بحرف جرّ
؛ بمنزلة : مرّ بزيد ، ولذلك لم يجمع
الصفحه ٤٧ : زيد ؛ ويرد أبو حيان ذلك ويقول : «ينبغي ألا تجعل كافة إلا في المكان الذي لا
تتقدر فيه مصدرية ...».
الصفحه ٦٠ : جالس ، لم يكن إلا حالا
من المضمر في «ملك» لا غير ؛ إذ لا ضمير في الجملة يعود على الدار. ولو قلت : زيد
الصفحه ٧٤ :
١٣٦ ـ قوله
تعالى : (لا تَعْبُدُونَ
إِلَّا اللهَ) ـ ٨٣ ـ تقديره عند الأخفش : أن لا تعبدوا إلّا
الصفحه ٨٠ : لم
تجزم «لو» على ما فيها من معنى الشرط ؛ لأنها خالفت حروف الشرط ، وذلك [لاختلاف
المعاني ، ألا ترى
الصفحه ٨٥ :
١٧٤ ـ قوله تعالى
: (إِلَّا مَنْ سَفِهَ
نَفْسَهُ) ـ ١٣٠ ـ أي سفه في نفسه ، فنصب النفس لما حذف حرف
الصفحه ٨٩ : ليست في غيرها.
(٣) في هامش (ظ) ٣ / أ : «قوله (إِلَّا هُوَ) ـ ١٦٣ ـ : المستثنى في موضع
رفع بدلا من