الصفحه ٣٧٩ : ، كما في معاني القرآن وإعرابه ١٥٤/٣.
(٣) سورة القصص : الآية
٨.
(٤) ومنه قوله تعالى
: (أَنِ
امْشُوا
الصفحه ٥٩٢ :
مشكل إعراب سورة
«السّجدة» (١)
١٩٣١ ـ قوله
تعالى : (تَنْزِيلٌ مِنَ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٦٤٤ : في موضع الحال من المضمر في «استوى» ،
أي : استوى عاليا ، يعني جبريل عليهالسلام ، [فالمضمران لجبريل
الصفحه ٧١١ :
٢٣٤٨ ـ قوله تعالى : (مِدْرٰاراً)
ـ ١١ ـ نصب على الحال[من «السماء»] ، ولم تثبت الهاء في «مفعال
الصفحه ٧٨٨ :
القرآن ؛ في كل فعل مجزوم (٢)
أو مبني ، وعينه واو أو ياء مبدلة من أحدهما. ولا يحسن حذف النون من هذا ، من
الصفحه ٣٩ :
__________________
(١) زيادة من (ظ).
(٢) يرى أبو عبيدة في مجاز القرآن ١ / ٢٨ : أنها حروف هجاء لا إعراب لها.
(٣) معاني
الصفحه ٩٦ :
الظروف اختلاف.
٢١١ ـ والهاء
في قوله تعالى : (فَمَنْ بَدَّلَهُ
بَعْدَ ما سَمِعَهُ) ـ ١٨١ ـ وما بعدها من
الصفحه ١٠٢ :
٢٣٩ ـ قوله
تعالى : (حَتَّى يَقُولَ
الرَّسُولُ) ـ ٢١٤ ـ من رفع (١)
(يَقُولَ) فلأنّه فعل قد ذهب
الصفحه ١٧١ :
متصرفا (١). قوله تعالى : (إِسْرافاً) ـ ٦ ـ مفعول من أجله. وقيل : هو مصدر في موضع الحال
الصفحه ١٩٥ : إضمار الفعل المتروك إظهاره ؛ لأنك إذا قلت :
انته ، فأنت تخرجه من أمر ، وتدخله في آخر ، فكأنك قلت : ائت
الصفحه ٣٣٣ : ءَكُمْ) ـ ٧١ ـ كل القراء قرأه بالهمز وكسر الميم ، من قولهم : أجمعت
على أمر كذا وكذا ؛ إذا عزمت عليه
الصفحه ٣٨٧ : ص ١٨٨ ؛ والبيان
٦٣/٢ ؛ وإملاء ما منّ به الرحمن ، للعكبري ٤٠/٢ ؛ وتفسير القرطبي ١/١٠.
(٢) معاني القرآن
الصفحه ٤٣٦ :
مشكل إعراب سورة
«طه»
١٤٢٩ ـ قوله
تعالى : (إِلَّا تَذْكِرَةً) ـ ٣ ـ مفعول من أجله ، أو على
الصفحه ٥٢٢ :
يعربان إذا أضيفا أو نكّرا فبنيا على حركة ، وأيضا فإنّه لم يكن بدّ من حركة أو
حذف ، ولا يمكن الحذف في حروف
الصفحه ٥٨٣ :
مشكل إعراب سورة
«الزّمر»
١٨٩٥ ـ قوله
تعالى : (تَنْزِيلُ الْكِتابِ) ـ ١ ـ ابتداء ، وخبره (مِنَ