الصفحه ٦٨٣ : » لأنه
قد نعت اسمها ب «الذي» ، والنعت هو المنعوت ، و «الذي» مبهم ، والإبهام حدّ من
حدود الشرط ، فدخلت
الصفحه ٧٠٧ : جعل «سال» من (٣)
«السيل» ، لم تكن الباء بمعنى «عن» ، وكانت على بابها ، وأصلها للتعدي. وأما
الهمزة في
الصفحه ٧٢٥ :
إنما ضمّت لتدلّ على
أنه من ذوات الواو.
وقيل : لتدلّ على أنّ الساقط واو. وكلا
القولين يسقط
الصفحه ٧٢٩ : تقول : أنا أنتظر زيدا ، وهو معك لم
يفارقك ولا يؤمّل مفارقتك؟ هذا جهل عظيم من متأوّله.
وذهب بعض
الصفحه ٧٣٤ :
ورووه بكسر السين من «نواكس»
جعله جمع «نواكسين» ، بالياء والنون ، فحذف النون للإضافة ، واليا
الصفحه ٨١٤ :
مشكل إعراب سورة
«الفلق»
٢٦٢٦ ـ قوله تعالى : (مِنْ شَرِّ مٰا خَلَقَ)
ـ ٢ ـ «ما» بمعنى الذي
الصفحه ٣٠ : ؛ فالباء على هذا متعلّقة
بالفعل المحذوف.
واسم أصله «سمو»
وقيل سمو. وهو عند البصريين مشتق من : سما يسمو
الصفحه ٥٤ : الله بهذا المثل. و (مَثَلاً) نصب على التفسير (٢). وقيل : هو حال من «ذا» في (بِهذا) ، والعامل فيه
الصفحه ٥٦ : المصدر. والتسبيح : التبرئة لله تعالى
من السّوء ، فهو يؤدّى عن : نسبّحك تسبيحا ، أي ننزّهك عن (٢) السّو
الصفحه ٦١ :
لا نظير له في الواحد ، فإذا اجتمع في الاسم علتان من هذه العلل لم ينصرف ،
وإذا انفردت واحدة انصرف
الصفحه ١١٦ : ء ، و (مَعْرُوفٌ) نعته ، والخبر محذوف ، تقديره : قول معروف أولى بكم.
٣٠٢ ـ قوله
تعالى : (وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ
مِنْ
الصفحه ١١٨ : والعين من
القرّاء احتمل أن يكون كسر العين على لغة من كسرها وأتبع النون بها. ويحتمل أن
يكون على لغة من
الصفحه ١١٩ : الحال من الكاف
والميم في (إِلَيْكُمْ).
٣١٣ ـ قوله
تعالى : (لِلْفُقَراءِ) ـ ٢٧٣ ـ اللام متعلقة بمحذوف
الصفحه ١٣٨ : «تظنّنت» لاجتماع النونات. وقيل : وزن «ذرّيّة» «فعّولة» من
ذروت ، فأصلها على هذا «ذرّورة» ثم فعل بها مثل
الصفحه ١٥٥ : ، فالوقف عليها بالنون اتباعا للمصحف. وعن أبي عمرو أنه وقف
بغير نون على الأصل ؛ لأنه تنوين. فأما من أخّر