الصفحه ٢٦٢ :
ومن فتحها وخفّف جعلها مخفّفة من الثقيلة ، في موضع نصب مثل الأول (١). و (مُسْتَقِيماً) حال من
الصفحه ٣١١ :
آمَنَ
بِاللهِ) ـ ١٩ ـ في [هذا] الكلام حذف مضاف من أوله أو من آخره ، تقديره
، إن كان الحذف من أوله
الصفحه ٣٦٢ : لا تنوين فيه. والإشمام لا يكون
إلا في المرفوع.
١١٧٠ ـ قوله تعالى
: (يَرْتَعْ) ـ ١٢ ـ من كسر
الصفحه ٣٧٢ :
الياء من «يتقي» حذفت (١) للجزم ، كما قال : (٢)
ألم يأتيك
والأنباء تنمي
الصفحه ٤٧٩ :
من قرأه (١) بضم الدال والهمز فإنّه جعله «فعّيلا» أيضا ، من درأت
النجوم إذا اندفعت ، وهو صفة قليلة
الصفحه ٤٨٣ :
اتّساعا ؛ كذلك أخبرت عن الأوقات بالعورات ؛ لأنّ فيها تظهر العورات من
الناس ، فلذلك أمر (١) الله
الصفحه ٥١٦ : : ولا من في السماء بمعجز ، فيكون (فِي السَّماءِ) نعتا (١) ل «من» المحذوفة ، في موضع رفع ، ثم يقوم النعت
الصفحه ٥٤١ : والحال في قولك : مررت برجل تضربه ، ومررت بزيد تضربه ،
إن جلعت في موضع «تضربه» اسم فاعل لم يكن بدّ من
الصفحه ٥٦٦ : (يَسَّمَّعُونَ) في قراءة من خفّف السين (١). وهو (٢) لا يحتاج إلى حرف جر ؛ [لا تقول : سمعت إليك ؛](٣) لأنه جرى
الصفحه ٥٨٩ : : (الَّذِينَ كانُوا مِنْ قَبْلِهِمْ) فيه الوجهان. وكذلك : (كانُوا هُمْ أَشَدَّ
مِنْهُمْ) فيه الوجهان. ويكون
الصفحه ٦٠٠ : لمن عزم الأمور منه أو له.
١٩٧٠ ـ قوله
تعالى : (يَقُولُونَ هَلْ) ـ ٤٤ ـ في موضع نصب على الحال من
الصفحه ٦١٤ : : قال لهم : اغفروا يغفروا. وقد
مضى ذكر هذا بأشبع من هذا.
٢٠١٨ ـ قوله
تعالى : (ثُمَّ يُصِرُّ
الصفحه ٦٣٨ :
«كان» ، و (قَلِيلاً) خبر «كان» تقديره : كان هجوعهم قليلا من الليل. وإن شئت
رفعت المصدر ب «قليل
الصفحه ٦٥٣ : والخروج من
الشبه ، كان (١) النصب أقوى [كثيرا] من الرفع (٢). وقد أفردت هذه المسألة بأشبع من هذا التفسير
الصفحه ٦٥٧ : مفعولين ، أحدهما بحرف جرّ غير الباء ، نحو : أخذت ثوبا من زيد ، فهذا
المعنى غير معنى الأول ، فلا يحسن مع