الصفحه ٤٢١ :
تعالى : (عُلِّمْتَ رُشْداً) ـ ٦٦ ـ (رُشْداً) مفعول من أجله ، معناه : هل أتبعك للرّشد على أن تعلمني
ممّا
الصفحه ٥٣٥ :
المضمر ، ويعمل فيه (الْقائِلِينَ) ؛ لأنه كله داخل في صلة الألف واللام من (الْقائِلِينَ). ولا يحسن
الصفحه ٥٤٣ : التأكيد (٢).
١٧٦٥ ـ قوله
تعالى : (أَنِ اعْمَلْ) ـ ١١ ـ (أَنِ) تفسير ، لا موضع لها من الإعراب ، [بمعنى أي
الصفحه ٥٨٠ : يكون عوضا من الاسم. وأجاز
الفراء نصب (الْأَبْوابُ) ب (مُفَتَّحَةً) ، ويضمر في (مُفَتَّحَةً) ضمير
الصفحه ٥٨١ :
الظرف ضمير ، وهو صفة ، والصفة لا بدّ لها من الضمير ، يعود على الموصوف ، فهو
رفع بالظرف ، والظرف
الصفحه ٦٥١ :
جمع سعير.
٢١٤٩ ـ قوله
تعالى : (مَنِ الْكَذَّابُ
الْأَشِرُ) ـ ٢٦ ـ ابتداء وخبر ، والجملة في موضع نصب
الصفحه ٧٠٩ :
٢٣٣٧ ـ قوله تعالى : (تَدْعُوا مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلّٰى)
ـ ١٧ ـ خبر ثالث ل(إنّ) ـ ١٥ ـ ، وإن شئت
الصفحه ٧٣٢ :
للشقاء ، فالمعنى : إمّا
أن يخلقه سعيدا ، وإما أن يخلقه شقيّا ، وهذا من أبين ما يدلّ على أنّ اللّه
الصفحه ٧٣٧ :
على «سندس». و «الإستبرق»
ما غلظ من الديباج ، و «إستبرق» اسم أعجمي نكرة ، فلذلك انصرف ، وألفه ألف
الصفحه ١٥٠ :
من (أُمَّةٌ) ، إذا رفعتها ب (سَواءً) ؛ لأنّ النكرة إذا قويت بالنعت قربت من المعرفة ، فحسن الحال
الصفحه ١٥٩ : إضمار مبتدأ.
٤٧٢ ـ قوله
تعالى : (فَرِحِينَ) ـ ١٧٠ ـ نصب على الحال من المضمر في (يُرْزَقُونَ) ، ولو كان
الصفحه ١٧٥ : في هذا الموضع ، ولو كان النص : عليكم كتاب الله ، لكان نصبه
على الإغراء أحسن من المصدر (٣).
٥٣١
الصفحه ١٧٧ : : اهجروهنّ (٥) من أجل تخلفهنّ عن المضاجعة معكم (٦).
٥٤٦ ـ قوله
تعالى : (الَّذِينَ
يَبْخَلُونَ) ـ ٣٧
الصفحه ٢١٢ :
وقيل : (مِنْ) في موضع خفض على البدل من (بِشَرٍّ) بدل الشيء من الشيء ، وهو هو. و (مَثُوبَةً) نصب
الصفحه ٢١٥ :
أَلَّا
يَرْجِعُ إِلَيْهِمْ)(١)
و (عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ)(٢).
و «لا» و «السين» عوض من حذف تشديد