الصفحه ٨١٢ : » خبره ، و «أَحَدٌ» بدل من «اللّٰهُ» تعالى. وأصل «أَحَدٌ»
: وحد ، فأبدلوا من الواو همزة ، وهو قليل في
الصفحه ٨٨ :
لتقدمه. وإن شئت جعلت الكاف في موضع نصب على الحال من الكاف والميم في (عَلَيْكُمْ)(١).
١٨٥ ـ قوله
الصفحه ١٢٤ : (الَّذِي) في قراءة ورش (١) بدل من الهمزة الساكنة التي هي فاء الفعل في (اؤْتُمِنَ) ، وياء (الَّذِي) حذفت
الصفحه ١٣٥ : من المضمر المحذوف من صلة (ما) ، تقديره : ما عملته من خير محضرا.
٣٧٤ ـ قوله
تعالى : (وَما عَمِلَتْ
الصفحه ١٣٧ :
وكذلك الكلام على قراءة من قصر الألف (١) ؛ هي للتأنيث لهذه الدلائل (٢).
٣٨١ ـ قوله
تعالى
الصفحه ١٤٧ : ، و (دِيناً) مفعول (يَبْتَغِ).
٤١٢ ـ قوله
تعالى : (وَهُوَ فِي
الْآخِرَةِ مِنَ الْخاسِرِينَ) ـ ٨٥ ـ الظرف
الصفحه ١٧٨ :
(وَلا يُؤْمِنُونَ
بِاللهِ) منقطعا غير معطوف على «ينفقون» ؛ لأنّ الحال من (الَّذِينَ) غير داخل في
الصفحه ١٨٦ :
٥٩٤ ـ قوله
تعالى : (أَنْ يُقاتِلُوكُمْ) ـ ٩٠ ـ «أن» في موضع نصب مفعول من أجله.
٥٩٥ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٢٣٣ : بآيات الله ، فأكذبهم الله في دعواهم.
فأمّا من نصب
الفعلين فعلى جواب التمني بالواو ؛ لأنّ التمني غير
الصفحه ٢٥٠ : : (قُبُلاً) ـ ١١١ ـ من كسر القاف (١) وفتح الباء نصبه على الحال من المفعول ، وهو بمعنى : معاينة
أو عيانا ، أي
الصفحه ٢٥٣ :
المبتدأ وخبريه ؛ هذا على قراءة من قرأ بكسر (١) الراء «حرجا» ؛ لأنّه جعله اسم
فاعل ، كدنف وفرق. ومعنى «حرج
الصفحه ٣٦٤ :
والضمير لإخوته ، وقيل : الضمير للتجار. و (بِضاعَةً) نصب على الحال من (يُوسُفَ) معناه : مبضوعا
الصفحه ٣٧٣ :
على يوسف ؛ لأنّ أنبياء الله أجلّ من ذلك ؛ إنما حكوا أمرا قد قيل ، ولم
يقطعوا بذلك.
١٢٠٣ ـ قوله
الصفحه ٣٩٨ : ذلك لهم ، وقيل : هي في موضع نصب ، بمعنى (١) : كسبهم أنّ لهم النار. وأصل معنى : «جرم» كسب ؛ ومنه
الصفحه ٤٠٣ : ) ـ ١ ـ تنزيه الله من السّوء ، وهو مروي عن النبي ، عليهالسلام. وانتصب (سُبْحانَ) على المصدر ، كأنه وضع موضع