الصفحه ٢٥٦ :
لما رأت
ساتيدما استعبرت
لله درّ
اليوم من لامها](١)
وروي أيضا
الصفحه ٢٧٦ : ـ قوله
تعالى : (تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهِمُ الْأَنْهارُ) ـ ٤٣ ـ (تَجْرِي) في موضع نصب على الحال من الها
الصفحه ٣٠٥ :
١٠٢٩ ـ قوله
تعالى : (وَآخَرِينَ مِنْ
دُونِهِمْ) ـ ٦٠ ـ منصوب عطف على (عَدُوَّ اللهِ).
١٠٣٠
الصفحه ٣٢٠ : . ولو أضمرت مفعولا ثالثا
لحسن تقدير زيادة «من» على مذهب الأخفش ؛ لأنه قد أجاز زيادة (مِنْ) في الجواب
الصفحه ٣٢٤ :
زائدة ، كما قالوا (١) : «سقاء» وأصله : سقاي ؛ لأنه من سقى يسقي.
ويجوز أن تكون
الياء لمّا نقلت
الصفحه ٣٣١ :
فصارت الهاء متصلة ب (يَلْبَثُوا) ، فحذفت لطول الاسم ، كما تحذف من الصّلات. ويجوز أن تكون الكاف من
الصفحه ٤٠٤ :
١٣٠٧ ـ قوله
تعالى : (ذُرِّيَّةَ مَنْ
حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ) ـ ٣ ـ (ذُرِّيَّةَ) مفعول ثان من قوله
الصفحه ٤١٧ :
ما قبلها ، وأبدل من التاء دال ، لتكون في الجهر كالدال التي بعدها ، والزاي
التي قبلها ، وكانت
الصفحه ٤٤١ :
في موضع رفع على البدل من الضمير في «تخيل» ، وهو بدل الاشتمال. ويجوز مثل
ذلك في قراءة من قرأ باليا
الصفحه ٤٧٢ :
آياتي وما يتلى عليكم من كتابي. ومن ضم التاء جعله من «الهجر» وهو الهذيان ،
وما لا خير فيه [من
الصفحه ٥٠٤ : : (إِلَّا اللهُ وَما
يَشْعُرُونَ) ـ ٦٥ ـ الرفع في اسم (اللهُ) جل ذكره على البدل من (مَنْ) مؤخرة (١).
١٦٤٠
الصفحه ٥٤٠ :
١٧٥٤ ـ قوله
تعالى : (إِلَّا ما مَلَكَتْ) ـ ٥٢ ـ (ما) في موضع رفع على البدل من (النِّساءُ) ، أو في
الصفحه ٥٧١ : ء ، وتوقع (تَرى) على هاء محذوفة تعود على الذي [وتحذفها من الصلة]. ولا
يحسن أن تعمل (تَرى) في (ذا) ، وهي
الصفحه ٦٧٢ :
من «النجوى» ، و «النجوى» بمعنى المتناجين ، كما قال تعالى : (لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ
الصفحه ٧٢٤ :
بالابتداء ، و «ذٰا» الخبر ، و «أَرٰادَ» صلة «ذٰا» والهاء
محذوفة منه ، أي : ما الذي أراده اللّه بهذا مثلا