الصفحه ٤٣٤ : فيها ، والمعنى : لننزعنّ
من كلّ فرقة إن تشايعوا أو لم يتشايعوا (٢) ؛ كما تقول : ضربت القوم أيّهم غضب
الصفحه ٤٨٢ :
بدلا من قوله : (ثَلاثَ مَرَّاتٍ) ؛ و (ثَلاثَ مَرَّاتٍ) نصب على المصدر. وقيل : لأنّه في موضع
الصفحه ٥٥٣ :
نعت لاسم «إن» ، أو في موضع رفع على إضمار مبتدأ ، أو على أنّه خبر بعد خبر
، أو على البدل من «غفور
الصفحه ٥٧٣ :
الواو (١) ، [أي ويزيدون](٢) ؛ وذلك مذهب الكوفيين (٣).
١٨٦٧ ـ قوله
تعالى : (أَلا إِنَّهُمْ مِنْ
الصفحه ٦٥٥ : . وقيل : هو
بدل من الضمير في (خَلَقَ). ويجوز في الكلام الخفض على البدل من «ربكما».
٢١٦٢ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٥٨ : . وخليفة «فعلية» بمعنى فاعلة ، أي يخلف بعضهم بعضا. و (آدَمَ) ـ ٣١ ـ أفعل ، مشتقّ من الأدمة ، وهو اللون
الصفحه ٦٢ :
٨٧ ـ قوله
تعالى : (أَوَّلَ كافِرٍ) ـ ٤١ ـ (أَوَّلَ) اسم لم ينطق منه بفعل عند سيبويه (١) ، ووزنه
الصفحه ٦٤ :
تعالى : (وَإِذْ نَجَّيْناكُمْ
مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ) ـ ٤٩ ـ (وَإِذْ آتَيْنا) ـ ٥٣ ـ (وَإِذْ قالَ مُوسى
الصفحه ٦٥ :
أوسيت (١) ، وقيل : هو «فعلى» من ماس يميس. وتفتح السين في الجمع المسلم في الوجهين
عند البصريين
الصفحه ١١٢ : : (مِنْهُمْ مَنْ
كَلَّمَ اللهُ) ـ ٢٥٣ ـ (مَنْ) ابتداء ، و (مِنْهُمْ) الخبر ، والهاء محذوفة من (كَلَّمَ) ، أي
الصفحه ١٧٣ : الحال من المضمر في (يُوصى).
٥٢٠ ـ قوله
تعالى : (وَصِيَّةٍ) ـ ١٢ ـ مصدر.
٥٢١ ـ قوله
تعالى : (تَجْرِي
الصفحه ١٨٥ : ) مبتدأ (٣) ثان ، وخبره محذوف ، والجملة خبر عن (اللهُ) ، و (إِلَّا هُوَ) بدل من موضع (لا إِلهَ)].
٥٩٠
الصفحه ١٨٨ :
٦٠٦ ـ قوله
تعالى : (لا يَسْتَطِيعُونَ) ـ ٩٨ ـ في موضع نصب على الحال من (الْمُسْتَضْعَفِينَ
الصفحه ٢١١ : (٢) ، وليست بواو الحال ، والآية عامّة.
٧٠٩ ـ قوله
تعالى : (وَالْكُفَّارَ) ـ ٥٧ ـ من خفضه (٣) عطفه على
الصفحه ٢٥١ :
بالابتداء ، وهو استفهام ، و (يَضِلُّ عَنْ
سَبِيلِهِ) الخبر. وقيل : (مَنْ) في موضع نصب بفعل دلّ