الصفحه ٦٤٩ :
مفعول «تغني». وحذفت الياء من «تغني» ، والواو من (يَدْعُ الدَّاعِ) ، وشبه ذلك من خط المصحف
الصفحه ٨ : أقوى في الصناعة من توجيه المشهورة ؛ ومن ذلك ما قاله
عند إعرابه ل «مالك» من سورة الاستفتاح ، قال
الصفحه ٣١ :
حذفت الهمزة حذفا ، وعوّض منها الألف واللام ، ولزمتا الاسم (١). وقيل : أصله «لاه» ثم دخلت الألف
الصفحه ٨٣ : فَيَكُونُ) ـ ١١٧ ـ من نصبه جعله جوابا ل (كُنْ) ، وفي معناه بعد (٣). ومن رفعه قطعه على معنى : فهو يكون. وقد
الصفحه ١٤٥ :
(لِما مَعَكُمْ) معناه : لما أوتيتموه [من الكتاب](١) ؛ كما قال : (إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ
وَيَصْبِرْ
الصفحه ١٥٦ : بالاستقرار ، لاعتماد الظرف على ما قبله
فيتمكن فيه معنى الفعل ، والفعل أولى بالعمل من الابتداء ؛ لأن الفعل
الصفحه ١٦٠ : الذين كفروا أنّ الإملاء لهم
خير لهم. فأما من قرأه بالياء وكسر «إنّ» من (أَنَّما) ، فإنما يجوز على أن
الصفحه ١٦٢ :
منفصلة من «لا» إن أدغمتها في اللام بغنّة ، فإن أدغمتها بغير غنّة كتبتها
متصلة ؛ هذا قول الملهم
الصفحه ١٦٣ : عليه
وهو (بِمَفازَةٍ مِنَ
الْعَذابِ.) وقد قيل : إن (بِمَفازَةٍ مِنَ
الْعَذابِ) هو المفعول الثاني ل «حسب
الصفحه ١٩٢ :
(مُذَبْذَبِينَ) حال من المضمر في (يَذْكُرُونَ.) ومعنى (مُذَبْذَبِينَ) : مضطربين ، لا مع المسلمين
الصفحه ٢٠٢ : الكوفيون أكثر هذا ، وقدّروا الآية على الحذف ؛ تقديرها عندهم : ومن
الذين قالوا إنّا نصارى من أخذنا ميثاقهم
الصفحه ٢٣٤ :
فأقيمت مقام الموصوف ، وأصلها الصفة ؛ قال الله تعالى : (وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ
الْأُولى
الصفحه ٢٤٢ :
من الأفعال ، من غير جازم ولا ناصب. ويدل أنّ الثانية هي المحذوفة دون
الأولى أنّ الاستثقال إنما يقع
الصفحه ٣١٩ :
والدائرة : هو
ما يحيط بالإنسان ، حتى لا يكون له منه محيص (١) ، وأضيفت إلى «السوء» [والسوء] على
الصفحه ٣٤٥ :
وإذا رفعت (مَجْراها) بالابتداء ، وما قبله خبره ، كانت الجملة في موضع الحال
من المضمر [في