الصفحه ٦٦٣ : مِتْنا) ـ ٤٧ ـ من كسر (٣) الميم [في (مِتْنا)] جعل الفعل على : فعل يفعل ، كخاف يخاف ؛ والمستقبل
عنده «يمات
الصفحه ٦٦٨ : بين الصلة
والموصول ب «اليوم».
٢٢٠٤ ـ قوله
تعالى : (خالِدِينَ فِيها) ـ ١٢ ـ نصب على الحال من الكاف
الصفحه ٧٠١ : المعنى. وقيل : ذكّر لأنه فرّق بينهما بالهاء. وقيل : لأن تأنيث النعمة غير
حقيقي ، إذ لا ذكر لها من لفظها
الصفحه ٧٢٦ : » زائدة ، لأنّها في حكم المتوسّطة ، لأنّ القرآن كلّه نزل مرة واحدة إلى
سماء الدنيا ، ثم نزل على النبي
الصفحه ٧٨٦ : )
ـ ١ ـ تعود الهاء في «أنزلناه» على القرآن ، وإن لم يجر ذكره في هذه السورة ؛ إذ
قد جرى ذكره فيما تقدم من غيرها
الصفحه ٨١٠ : » ، وهي بمعنى الذي. أو مع الفعل مصدر ، أي كسبه.
ولا بدّ من تقدير هاء محذوفة إذا جعلتها بمعنى الذي ، [أي
الصفحه ٨٥١ : الحجاز والأمصار ، وردت
عنه الرواية في حروف القرآن ، قرأ على أنس بن مالك ، وعرض عليه نافع بن أبي نعيم
الصفحه ٨٥٢ :
، ٦٤٧
ـ النحاس : أبو
جعفر ، أحمد بن محمد بن إسماعيل بن يونس المرادي ، من أئمة العلم واللغة في مصر
الصفحه ٨٥٤ : من رأيت بالحروف والاختلاف في القرآن وعلله ومذاهبه ، ومذاهب
النحويين ؛ كذلك كان أبوه وجده. توفي سنة
الصفحه ٩٢ : (الْمَيْتَةَ) وما بعدها على خبر «إنّ».
٢٠٠ ـ قوله
تعالى : (غَيْرَ باغٍ) ١٧٣ ـ نصب على الحال من المضمر في
الصفحه ١٢٣ :
٣٢٨ ـ قوله
تعالى : (أَلَّا تَرْتابُوا) ـ ٢٨٢ ـ «أن» في موضع نصب تقديره : وأدنى من ألّا ترتابوا
الصفحه ١٩٠ :
تعالى : (وَإِنْ تَلْوُوا) ـ ١٣٥ ـ من قرأه (٤) بضم اللام وواو
__________________
(١) معاني القرآن
الصفحه ٣٢٣ : ء ، والخبر (إِلَيْهِ). وانتصب (جَمِيعاً) على الحال من الكاف والميم في (مَرْجِعُكُمْ).
١٠٨٨ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٤٢٧ :
على الثمر ، فحسن حذفه (١). وقوله : (بِجِذْعِ) الباء زائدة.
١٤٠٢ ـ قوله
تعالى : (وَقَرِّي
الصفحه ٥٦٢ :
اختلسها لأنّها ليست بأصل للخاء. وكذلك من قرأ بإخفاء حركة الخاء ، أخفاها
لأنّها ليست بأصل في الخا