الصفحه ٧٥٠ : ـ قوله تعالى : (نَكٰالَ الْآخِرَةِ)
ـ ٢٥ ـ مصدر. وقيل : مفعول من أجله.
٢٤٧٠ ـ قوله تعالى : (وَالْأَرْضَ
الصفحه ٧٧٦ : » و «خلق» (١)
مصدر ، أي : وخلق الذكر والأنثى ، [إنّ سعيكم لشتّى] (٢).
وقيل : «مٰا» بمعنى «من» [التي لم يعقل
الصفحه ٧٩٧ :
مشكل إعراب سورة
«التكاثر»
٢٥٩٣ ـ قوله تعالى : (لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ)
ـ ٦ ـ من قرأ بضم
الصفحه ٨٥٠ : (طبقات القراء ٢ / ١٦٧). ص ٧٣٧
ـ محمد بن عبد
الرحمن : قنبل ، من أعلام القراء ، كان إماما متقنا ، انتهت
الصفحه ٢٩ :
مشكل إعراب الاستفتاح
١ ـ كسرت الباء
من «بسم الله» لتكون حركتها مشبهة لعملها. وقيل : كسرت ليفرّق
الصفحه ٤٦ : ، فمن النحويين من أجاز أن يكون العامل فيه (قِيلَ) ، ومنهم من منعه وقدّر فعلا مضمرا يدلّ عليه الكلام
الصفحه ١٢٥ :
عن ابن عباس والأعرج أنهما قرءاه بالنصب على إضمار «أن» ، وهو عطف على
المعنى كما قدمنا (١) في
الصفحه ١٥٧ :
من قرأ (قاتَلَ) ، الأمر واحد. و (كَأَيِّنْ) بمعنى «كم» ، وليس في الكاف معنى تشبيه في هذا ، وهو
الصفحه ٢٥٢ :
الظلمات. وقوله تعالى : (لَيْسَ بِخارِجٍ [مِنْها]) في موضع نصب على الحال من المضمر المرفوع في قوله
الصفحه ٢٥٧ : (ما) ورفعه بالابتداء ، و (لِذُكُورِنا) الخبر ، والجملة خبر (ما). ويجوز أن تكون (خالِصَةٌ) بدلا من (ما
الصفحه ٢٦٧ : الوجه بدلا من المضمر (٢) الذي في الظرف ، فلا يحسن تقديمه على الظرف (٣).
وإن جعلت (الْحَقُّ) نعتا للوزن
الصفحه ٢٩٩ : : (مُتَحَرِّفاً) و (مُتَحَيِّزاً) ـ ١٦ ـ نصبا على الحال من المضمر المرفوع في (يُوَلِّهِمْ).
١٠٠٩ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٣٥٨ : ) حال من الهاء في (أَنْزَلْناهُ) ، ومعناه : أنزلناه مجموعا ، و (عَرَبِيًّا)(١) حال أخرى. ويجوز أن يكون
الصفحه ٥٦١ :
الكسائيّ : هو نصب على الاستثناء. وقال أبو إسحاق الزجّاج (٢) : هو نصب على المفعول من أجله. و (مَتاعاً) مثله
الصفحه ٥٧٨ : : (رَحْمَةً)(٥) ـ ٤٣ ـ مصدر. وقيل : هو مفعول من أجله.
١٨٨٣ ـ قوله
تعالى : (وَذِكْرى) ـ ٤٣ ـ في موضع نصب عطف