الصفحه ٢٧٥ : وزنتها على
الأصل جاز فقلت : تفاعلوا (٢).
٩٢٥ ـ قوله
تعالى : (جَمِيعاً) ـ ٣٨ ـ نصب على الحال من المضمر
الصفحه ٢٧٨ :
إياس من الدخول. وإن جعلت معناه : أنهم لم يدخلوا بعد ، ولكنّهم يطمعون في
الدخول ، لم يكن للجملة
الصفحه ٣٥٧ : حافِظٌ)(١) بمعنى : ما كل نفس إلّا عليها ، على قراءة من شدّد (لَمَّا). وفي حرف أبيّ «وإن كلّ إلّا
الصفحه ٣٦٥ : محذوف. وحكم (لَوْ) أن تدخل على الأفعال ؛ لما فيها من معنى الشرط ، ولا يجزم
بها الأفعال ، وإن كان فيها
الصفحه ٤٠٢ :
مصرف](١) ومعمر : «الكذب» بالخفض ، وفتح الكاف ، جعلوه نعتا «لما»
أو بدلا منها ، [معناه : لوصفكم
الصفحه ٤٦٠ :
النعت ؛ لأن «الناس» جنس من أجناس الخلائق ، ولا بدّ من نصب (سَواءً) في هذه القراءة ، لأنّه مفعول
الصفحه ٤٧١ : البدل من (أُمَّتُكُمْ) التي هي خبر (إِنَّ) ، أو على أنه خبر بعد خبر.
١٥٣٠ ـ قوله
تعالى : (زُبُراً
الصفحه ٤٩٩ : ، أو لمصدر
محذوف ، أي : مكثا غير بعيد.
١٦٢٣ ـ قوله
تعالى : (مِنْ سَبَإٍ) ـ ٢٢ ـ من صرفه جعله اسما لأب
الصفحه ٥٠٢ :
بالتاء في الكلمتين (١) فإنه جعل (تَقاسَمُوا) أمرا ، وهو فعل مبني ، وكذلك من قرأه بالنون فيهما
الصفحه ٥١٢ : معناها : وربّك يا محمد يخلق ما يشاء ، ويختار لولايته
ورسالته من يريد ، ثم ابتدأ بنفي الاختيار عن المشركين
الصفحه ٥٩٥ :
١٩٤٥ ـ قوله
تعالى : (خاشِعَةً) ـ ٣٩ ـ نصب على الحال من (الْأَرْضَ) ؛ لأن (تَرَى) من رؤية العين
الصفحه ٦١٥ : وَمَماتُهُمْ) ، للكفّار ، فلا يحسن أن تكون الجملة في موضع الحال من «الذين آمنوا» ؛ إذ
لا عائد يعود عليهم من
الصفحه ٦٤٢ : ) ـ ٤٦ ـ انتصب (يَوْمَ) على البدل من «يومهم» ، و «يومهم» منصوب ب «يلاقوا» مفعول
به ، وليس نصبه على الظرف
الصفحه ٦٦٤ : ذلك أمرا من الله عزوجل ألّا يمسّ القرآن إلّا طاهر ، وهو مذهب مالك وغيره ، ويكون
بمعنى التطهر ، على
الصفحه ٧٠٠ : الحال من المضمر المرفوع في «عَلَيْنٰا».
٢٣١٤ ـ قوله تعالى : (يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سٰاقٍ)
ـ ٤٢ ـ انتصب