الصفحه ٤٦٦ : : التأنيث
والصفة.
فأما من كسر
السين فإنّه جعله اسما ملحقا بسرداح ، كعلباء (٢) وحرباء. فالهمزة كاليا
الصفحه ٤٩٤ :
عدو لله. وحكى الفرّاء : [هي] عدوّة الله. وقال الأخفش الصّغير (١) : من قال : «عدوّة» بالهاء فمعناه
الصفحه ٥٢٤ : .
١٦٩٩ ـ قوله
تعالى : (كِسَفاً) ـ ٤٨ ـ من فتح السين جعله جمع «كسفة» مثل قولك : كسرة
وكسر. ومن أسكن
الصفحه ٥٣٤ : نصب على الاستثناء الذي ليس من الأول.
١٧٣٤ ـ قوله
تعالى : (وَإِذْ يَقُولُ) ـ ١٢ ـ (وَإِذْ قالَتْ
الصفحه ٥٤٤ :
٢٧٧/٢.
(٤) في الأصل : «هي».
(٥) وهي قراءة يعقوب وأبي
عمرو ؛ قرءا بالإضافة من غير تنوين ، وقرأ
الصفحه ٥٥٨ :
وتحذف (١) الهاء من الصلة ، تقديره : بالذي غفره لي ربّي. ويجوز
أن تكون «ما» استفهاما ، فيه معنى
الصفحه ٥٦٠ :
(ما) في موضع خفض ، وتحذف الهاء من الصلة ، ويبعد [مع هذه
القراءة](١) أن تكون (ما) نافية ؛ لأنّك
الصفحه ٦٨٥ : ، وذلك جائز عندهما.
وقد منع بعض النحويين ـ وهو عليّ بن
سليمان ـ أن يجوز : زيدا لن أضرب ، من جهة أن
الصفحه ٧٢٠ :
«أَدْنىٰ» ، أي
: [وتقوم أدنى من ثلثي الليل] ، وتقوم نصفه وثلثه.
٢٣٨٢ ـ قوله تعالى : (عَلِمَ
الصفحه ٢٧ : المتين ، والحقّ المنير. ورأيت من أعظم ما يجب
على طالب علوم القرآن ـ الراغب في تجويد ألفاظه وفهم معانيه
الصفحه ٣٦ :
٧ ـ قوله تعالى
: (نَسْتَعِينُ) ـ ٥ ـ وزنه : نستفعل ، وأصله : نستعون ، لأنه من العون ،
فألقيت حركة
الصفحه ٨٥ :
١٧٤ ـ قوله تعالى
: (إِلَّا مَنْ سَفِهَ
نَفْسَهُ) ـ ١٣٠ ـ أي سفه في نفسه ، فنصب النفس لما حذف حرف
الصفحه ١٠٦ : المصدر في غير القرآن لجاز.
٢٥٣ ـ قوله
تعالى : (إِلَّا أَنْ يَخافا) ـ ٢٢٩ ـ (أَنْ) في موضع نصب استثنا
الصفحه ١٦٥ : ».
(٤) معاني القرآن ١ /
٢٥٠.
(٥) في الأصل : «المآب»
وهي في الآية : ١٤ من هذه السورة ، وقد ذكرت الفقرة بتمامها
الصفحه ٢٥٩ : من «حمولة وفرش». وقال علي بن سليمان (٣) : هو نصب بفعل مضمر تقديره : كلوا لحم ثمانية أزواج ، فحذف