الصفحه ٢١٣ : دخول (إِنَّ) على
__________________
(١) معاني القرآن
٣١٢/١ ؛ والقول للكسائي. انظر ما قاله ابن
الصفحه ٢٢١ : : «أشيّاء» ، وإنما يلزمهم (١) ذلك في التصغير ؛ لأن كل جمع ليس من أبنية أقل العدد ، فحكمه
في التصغير أن يردّ
الصفحه ٢٣٥ :
٧٨١ ـ قوله
تعالى : (قُلْ أَرَأَيْتَكُمْ) ـ ٤٠ ـ الكاف والميم للخطاب ، لا موضع لهما من الإعراب
عند
الصفحه ٢٤٦ :
هو الناصب ل «بين». وقد قيل : إنّ من نصب (بَيْنَكُمْ) جعله مرفوعا في المعنى ب (تَقَطَّعَ) ؛ لكنه
الصفحه ٢٤٩ :
٨٣٠ ـ قوله
تعالى : (عَدْواً) ـ ١٠٨ ـ مصدر ، وقيل : مفعول من أجله.
٨٣١ ـ قوله
تعالى : (وَما
الصفحه ٢٨٠ :
__________________
(١) معاني القرآن ، ص
٣٠٠.
(٢) في الأصل «النظر
من اللّه».
(٣) زيادة في الأصل.
(٤) في المصحف (بُشْراً
الصفحه ٢٨٧ :
تعالى : (دَكًّا) ـ ١٤٣ ـ من مدّه (٢) فعلى تقدير حذف مضاف ، أي : مثل (٣) أرض دكاء. والأرض الدكّاء : هي
الصفحه ٢٨٨ : ء أتبعها كسرة اللام (٢).
٩٧٣ ـ قوله
تعالى : (قالَ ابْنَ أُمَ) ـ ١٥٠ ـ من فتح الميم جعل الاسمين اسما واحدا
الصفحه ٣١٨ : :
استمتاعا كاستمتاع الذين من قبلهم.
١٠٧٢ ـ قوله
تعالى : (وَالَّذِينَ لا
يَجِدُونَ) ـ ٧٩ ـ (الَّذِينَ) في
الصفحه ٣٢٧ :
سكون أوّل الفعل ، وإنما سكن الأوّل عند الإدغام ؛ لأن كل حرف أدغمته فيما
بعده فلا بد من إسكان
الصفحه ٣٤٣ : : (فَعُمِّيَتْ
عَلَيْكُمْ) ـ ٢٨ ـ من خففه من القراء حمله على معنى : فعميتم عن الأخبار
التي أتتكم ؛ وهي الرحمة
الصفحه ٣٨٩ : ) ـ ٢٠ ـ (مَنْ) في موضع نصب عطف على موضع (لَكُمْ) ، لأن معنى «جعلنا لكم في الأرض معايش» : أنعشناكم
الصفحه ٣٩٣ : القرآن
٩٠/٢.
(٢) الآية ١٤ من سورة
(ق)
.
(٣) الآية ١٧٦ من
سورة الشعراء.
(٤) الآية ١٣ من سورة
الصفحه ٤٢٠ : (أَهْلَكْناهُمْ) ، [أي أهلكنا تلك القرى أهلكناهم](١).
١٣٧٥ ـ قوله
تعالى : (لِمَهْلِكِهِمْ) ـ ٥٩ ـ من فتح
الصفحه ٤٤٤ : . الإتحاف ،
ص ٣٠٧.
(٣) انظر : معاني
القرآن ؛ للفراء ٣٩٤/١ ؛ والكشف ٤٧٨/١.
(٤) قرأ بكسر اللام
من «تخلفه