الصفحه ٤١٦ :
واو الابتداء ، ويقال : واو «إذ». أي هي بمعنى إذ ؛ ومنه قوله تعالى : (وَطائِفَةٌ قَدْ
الصفحه ٤٢٩ : الاسم ببناء «جذع» ، لأنّ الياء منها حذفت على غير قياس ، وكان القياس «بنات»
إلا أن «بنتا» لا تردّ اليا
الصفحه ٤٧٠ : شئت (٣). وإذا وقفت على الوجه الأول [الذي لا إلحاق فيه](٤) ، لم تجز الإمالة ، لأنك في هذا تبدل من
الصفحه ٦٤٦ :
ويضلّ من يشاء ليجزي. وقيل : اللام متعلقة بقوله : (لا تُغْنِي شَفاعَتُهُمْ) ـ ٢٦ ـ
٢١٢٦ ـ قوله
الصفحه ٦٤٧ : : (عاداً الْأُولى) ـ ٥٠ ـ أدغم نافع وأبو عمرو (١) التنوين في اللام من (الْأُولى) بعد أن ألقيا حركة الهمزة
الصفحه ٧٥٢ :
مشكل إعراب سورة
«عبس»
٢٤٧٥ ـ قوله تعالى : (أَنْ جٰاءَهُ الْأَعْمىٰ)
ـ ٢ ـ [«أن»]مفعول من أجله
الصفحه ٨٠ : مِنَ
الْمُشْرِكِينَ اسْتَجارَكَ)(٢) ، (أَحَدٌ) مرفوع بفعل مضمر تقديره : وإن استجارك أحد من المشركين
الصفحه ١٠٠ : من أذرعات وأهلها
بيثرب أدنى دارها نظر عال
وانظر : معاني القرآن للأخفش ص ١٦٤
الصفحه ١٠٤ :
وإخراجهم منه إنما (١) هو بعض خلال الكفر (٢).
٢٤٥ ـ قوله
تعالى : (وَالْمَسْجِدِ
الْحَرامِ) ـ ٢١٧
الصفحه ١١٠ : على المعنى أنّ معنى (مَنْ ذَا الَّذِي
يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً :) من يكن منه قرض يتبعه أضعاف
الصفحه ١٢٨ :
٣٤٦ ـ قوله
تعالى : (ابْتِغاءَ
الْفِتْنَةِ وَابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ) ـ ٧ ـ مفعولان من أجلهما
الصفحه ١٢٩ : تعالى : (تُقاتِلُ) ـ ١٣ ـ في موضع النعت ل (فِئَةٌ) ، ولو خفضت (فِئَةٌ) على البدل من (فِئَتَيْنِ) لجاز
الصفحه ١٤٠ : مِنْهُ) ـ ٤٥ ـ اسما لعيسى (١) ، جاز على قوله في غير القرآن «وجيه» بالخفض على النعت ل «كلمة»].
٣٩٦
الصفحه ١٤٢ : من تبع دينكم
، فاللام على هذا زائدة ، و «من» في موضع نصب استثناء ليس من الأول. وقيل التقدير :
ولا
الصفحه ١٩٧ : نصب على الاستثناء من (بَهِيمَةُ).
٦٦٠ ـ قوله
تعالى : (غَيْرَ مُحِلِّي
الصَّيْدِ) ـ ١ ـ نصب على الحال