الصفحه ٤٦٢ : ، وهو لا نظير له في الواحد ، فمنع [من] الصّرف لهاتين العلّتين. ومعنى
صوافّ : مصطفّة اليدين. وقرأ
الصفحه ٦٤٨ :
مشكل إعراب سورة
«القمر» (١)
٢١٣٤ ـ قوله
تعالى : (مُزْدَجَرٌ) ـ ٤ ـ الدال بدل من تاء ، وهو
الصفحه ٧٤٦ : موضع الحال من المضمر في «لاٰبِثِينَ».
وقيل : هو نعت ل «أحقاب» ، واحتمل
الضمير لأنّه فعل ، فلم يجب
الصفحه ١٥١ :
بهمزة بعد الهاء ، فلا تكون إلّا بدلا من همزة.
٤٣٧ ـ قوله
تعالى : (تُحِبُّونَهُمْ) ـ ١١٩ ـ في
الصفحه ٣١٠ : الهمزة والياء ؛ وذلك كلّه على قراءة (١) من خفّف [الياء] الثانية ولم يحققها (٢).
١٠٤٧ ـ [قوله
تعالى
الصفحه ٤١٩ : ، ولا
يحسن أن يكون العامل ما قبله ؛ لأن حرف العطف يمنع من ذلك.
١٣٧١ ـ قوله
تعالى : (إِلَّا إِبْلِيسَ
الصفحه ٥٤٨ :
الغائب من المخاطب بإعادة العامل ، وهو قوله تعالى : (لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ)(١) ، ثم
الصفحه ٦٣١ : يكيل. ومن قرأ بهمزة بعد الياء فهو من : ألت يألت ، وفيه لغتان : [إحداهما](٦) ألت يألت ، وبه قرأت الجماعة
الصفحه ١٦ :
فيه النسخ كلها ، في أكثر الأحيان. كثيرا ما كانت تتغير العبارة التي تتقدم
اسم السورة ، من مثل
الصفحه ٥٣ :
٥٦ ـ قوله
تعالى : (أُعِدَّتْ
لِلْكافِرِينَ) ـ ٢٤ ـ في موضع نصب على الحال من (النَّارَ). و «الوقود
الصفحه ٩٨ : (٣).
٢٢١ ـ قوله
تعالى : (وَأَنْتُمْ عاكِفُونَ
فِي الْمَساجِدِ) ـ ١٨٧ ـ ابتداء وخبر في موضع الحال من المضمر
الصفحه ١٤١ :
مشتقا منه ، والخلق يدلّ على المخلوق. ويجوز أن تعود على الكاف في (كَهَيْئَةِ) ؛ إذ هي بمعنى «مثل
الصفحه ٢٢٩ :
٧٦٥ ـ قوله
تعالى : (لَيَجْمَعَنَّكُمْ) ـ ١٢ ـ في موضع نصب على البدل من (الرَّحْمَةَ) ، واللام لام
الصفحه ٢٤١ : : معاني القرآن ؛ للفراء
٣٤٠/١.
(٤) ما بين قوسين غامض في الأصل ، فأثبت من(ح).
(٥) قرأ بالتخفيف نافع
الصفحه ٣١٧ :
أنّ «أنّ» مبدلة من الأولى ، في موضع نصب ب (يَعْلَمُوا). وقال الجرميّ والمبرد : هي مؤكّدة للأولى