الصفحه ٢٨ :
معرفة حقيقة المراد. وقد رأيت أكثر من ألّف الإعراب طوّله ؛ بذكره لحروف
الخفض وحروف الجزم ، وبما هو
الصفحه ٦٨ : (٣).
١١١ ـ قوله
تعالى : (مَنْ آمَنَ) ـ ٦٢ ـ «من» رفع بالابتداء ، وهي شرط ، و (فَلَهُمْ) جواب الشرط ، وهو
الصفحه ٩٠ :
ل «أنداد». وإن شئت جعلته في موضع رفع نعتا ل «من» على أن تجعل (مِنَ) نكرة. وإنما حسن هذا كله من
الصفحه ١١٧ : ـ قوله
تعالى : (ابْتِغاءَ مَرْضاتِ
اللهِ وَتَثْبِيتاً) ـ ٢٦٥ ـ كلاهما مفعول من أجله (١). والصفوان عند
الصفحه ١٣٠ :
موضع خفض على العطف على (فِئَةٌ) ، في قراءة من خفضها على البدل من (فِئَتَيْنِ) ، والخطاب في
الصفحه ٢٩٦ :
أخرجك ربك من بيتك بالحق ، فاتقوا الله ، فهو ابتداء وخبر. وقيل : الكاف
بمعنى الواو للقسم ، أي
الصفحه ٣٠٠ : معرفة بخبر ما](٥).
__________________
(١) معاني القرآن ص
٣٢٢.
(٢) هو شطر من بيت
لعنترة يصف رجلا
الصفحه ٤٩٨ : الكسائي : باركك الله وبارك فيك (١).
١٦١٨ ـ قوله
تعالى : (تَهْتَزُّ) ـ ١٠ ـ في موضع نصب على الحال من الها
الصفحه ٧٥٣ : حذف اللام من «لسبيل» أي : ثمّ
للسبيل يسّره.
٢٤٧٩ ـ قوله تعالى : (مٰا أَكْفَرَهُ)
ـ ١٧ ـ «مٰا
الصفحه ٣٨ :
وغيره ؛ ونصبها على الحال من الهاء والميم في (عَلَيْهِمْ) أو من (الَّذِينَ) ، إذ لفظهم لفظ المعرفة
الصفحه ١١٣ : تعالى
: (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ) ـ ٢٥٥ ـ ابتداء وخبر ، و (هُوَ) بدل من موضع (لا إِلهَ).
٢٨٥
الصفحه ٢٠٣ :
نصب](١) مفعول من أجله.
٦٨٢ ـ قوله
تعالى : (خاسِرِينَ) ـ ٢١ ـ حال من المضمر في «تنقلبوا».
٦٨٣
الصفحه ٣٢٩ : موجودا في اللفظ (٢). وقيل : «أنّ» في هذه الآية ، في موضع رفع على البدل من
كلمات (٣) ، وهو قول حسن ،
فهو
الصفحه ٤٠٠ :
١٢٩١ ـ قوله
تعالى : (ما لا يَمْلِكُ
لَهُمْ رِزْقاً مِنَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ شَيْئاً) ـ ٧٣
الصفحه ٤٤٧ :
فامتنع بدل (زَهْرَةَ) من (ما) على الموضع (١).
١٤٦١ ـ قوله
تعالى : (بَيِّنَةُ ما) ـ ١٣٣ ـ (ما