الصفحه ٥٩٤ :
للقبيلة ، وقد قرأه (١) الأعمش بالصرف ، جعله اسما للحيّ. وكذلك روي عن الأعمش
وعاصم أنهما قرءاه
الصفحه ٦٦٠ : ، خبر بعد
خبر. ومن قرأ (٥) بالنصب فعلى الحال من (الْواقِعَةُ) ، وفيه بعد ؛ لأنّ الحال في أكثر أحوالها
الصفحه ٧٤٧ : ـ مصدران ، و «حسابا» نعت ل «عطاء».
٢٤٦٣ ـ قوله تعالى : (رَبِّ السَّمٰاوٰاتِ)
ـ ٣٧ ـ من رفعه[وخفض «الرحمن
الصفحه ٧٤ : موضع الحال من «بني إسرائيل» أي أخذنا ميثاقهم
موحدين ، ومثله في جميع وجوهه (لا تَسْفِكُونَ)(١).
١٣٧
الصفحه ٢٥٤ : ءة
حفص ، وقرأ الباقون بالنون. الكشف ٤٥١/١.
(٢) معاني القرآن
٣٥٥/١.
(٣) زيادة من(د).
(٤) زيادة مثبتة
الصفحه ٢٦٠ : قوله تعالى : (أَوْ فِسْقاً.)
٨٧٣ ـ قوله
تعالى : (غَيْرَ باغٍ) ـ ١٤٥ ـ نصب على الحال من المضمر المرفوع
الصفحه ٥٧٦ : : وليس الحين حين مناص ، أي ليس الوقت (٣) وقت مهرب. وحكى سيبويه أنّ من العرب من يرفع (٤) «الحين» بعدها
الصفحه ٥٧٧ : [أواننا] أوان صلح ، أي وليس وقتنا وقت صلح ، ثم
حذف المضاف وبناه ، ثم أدخل التنوين عوضا من المضاف المحذوف
الصفحه ٦٦٢ : كلام العرب ياء ساكنة قبلها ضمة ، ولا واو
ساكنة قبلها كسرة. ومن العرب من يقول : حير عين ، على الاتباع
الصفحه ٨٠٤ : ـ قوله تعالى : (إِيلاٰفِهِمْ)
ـ ٢ ـ بدل من الأوّل لزيادة البيان ، كما تقول : سمعت كلامك كلامك زيدا
الصفحه ٤٢٤ : : (يَرِثُنِي وَيَرِثُ) ـ ٦ ـ من جزمه (٤) جعله جواب الطلب ؛ لأنّه كالأمر في الحكم. ومن رفعه
جعله نعتا للولي ، أو
الصفحه ٦٨١ :
أخرى ؛ وهو اختيار الطبري (٤) ، واستدلّ على هذا بقوله تعالى : (نَصْرٌ وَفَتْحٌ) بالرفع على البدل من
الصفحه ٦٨٨ : و (ظ ، ق
، د ، ك) : «أبو عبيد» وأثبت ما جاء في(ح)وتفسير القرطبي ، والفقرتين(٦٤٩ ، ٦٥١)من
كتاب المشكل ، وانظر : مجاز القرآن
الصفحه ٦٨٩ : ».
٢٢٧٥ ـ قوله تعالى : (وَاللاّٰئِي يَئِسْنَ مِنَ
الْمَحِيضِ)
ـ ٤ ـ «اللاّٰئِي» ابتداء ، و «يَئِسْنَ» وما
الصفحه ٣٣٨ : الآية في البيان ٤٢٠/١ ؛ وتفسير القرطبي
٣٨٣/٨ ؛ ومعاني القرآن للفراء ٤٧٩/١ ؛ وإعراب القرآن للنحاس ٧٧/٢.