الصفحه ٨١ :
ومن نوّنه جعله مصدرا ، أي لا تقولوا قولا ذا رعونة (١).
١٥٩ ـ قوله
تعالى : (مِنْ خَيْرٍ مِنْ
الصفحه ٨٦ : وأساريل.
١٧٧ ـ قوله
تعالى : (إِلهاً واحِداً) ـ ١٣٣ ـ بدل من (إِلهَكَ) ، وإن شئت جعلته حالا منه.
١٧٨
الصفحه ٨٩ : وخالد](٢).
١٨٩ ـ قوله
تعالى : (خالِدِينَ فِيها) ـ ١٦٢ ـ حال من المضمر في «عليهم» ، وكذلك (لا يُخَفَّفُ
الصفحه ١٢٧ : عَلَيْكَ
الْكِتابَ) ـ ٣ ـ و (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) ابتداء وخبر في موضع الحال من (اللهُ). وقيل : من المضمر
الصفحه ١٣٢ :
اللهُ
أَنَّهُ) ـ ١٨ ـ وهو بدل من الشيء ، وهو هو. ويجوز أن يكون البدل
بدل الاشتمال على تقدير
الصفحه ١٣٦ :
محررا (١) ، أي : خالصا [لك]. ووقعت (ما) لما يعقل للإبهام ؛ كما قالت العرب : «خذ من عبيدي ما
شئت
الصفحه ١٤٤ : المستعمل في كلام العرب.
٤٠٧ ـ قوله
تعالى : (وَلا يَأْمُرَكُمْ
أَنْ تَتَّخِذُوا) ـ ٨٠ ـ من نصب
الصفحه ٢٨٤ : تكون تفسيرا
بمعنى «أي» ، فلا يكون لها موضع من الإعراب.
٩٥٨ ـ قوله
تعالى : (مَهْما) ـ ١٣٢ ـ هو حرف
الصفحه ٣٤٨ :
تنون «عاصما» ، ولا يبنى على الفتح ، لأنه يصير ما تعلق به وما عمل فيه من
تمامه ، فيصير بمنزلة قولك
الصفحه ٣٧١ :
استعباد من وجد في رحله فهو جزاؤه ، [أي](١) : فالاستعباد جزاء السّرق ، والهاءات تعود على السّرق لا
الصفحه ٣٩١ :
ولا تقول : أجمع أتاني. وقد قال المبرّد : (أَجْمَعُونَ) معناه : غير مفترقين. وهو وهم منه عند غيره
الصفحه ٤٠٥ :
«وكيلا». وقيل : هي منصوبة على إضمار : أعني [ذرية من حملنا مع نوح](١). ويجوز رفع (ذُرِّيَّةَ) في
الصفحه ٤٥٧ :
ضَرُّهُ أَقْرَبُ مِنْ نَفْعِهِ) ـ ١٣ ـ قال الكسائي : اللام في غير موضعها ، و (مِنْ) في موضع نصب
الصفحه ١٤ :
نسخة المكتبة الأحمدية. وقد اعتراها نقص في عدد من الفقر ، واختصار لبعضها
الآخر ، ومن ذلك ما حصل
الصفحه ٤٠ : قبلها. والكاف للخطاب ، لا
موضع لها من الإعراب ؛ لأنها لا تخلو أن تكون في موضع رفع ، أو نصب ، أو خفض. فلا