الصفحه ٢٩٢ : موضع رفع ب (عَسى).
٩٨٨ ـ وقوله
تعالى : (وَيَذَرُهُمْ) ـ ١٨٦ ـ من رفعه (٣) قطعه ممّا قبله. ومن جزمه
الصفحه ٣٣٣ : ءَكُمْ) ـ ٧١ ـ كل القراء قرأه بالهمز وكسر الميم ، من قولهم : أجمعت
على أمر كذا وكذا ؛ إذا عزمت عليه
الصفحه ٣٥٣ : أن يكون مستقبلا ، فجعل في موضعه
الماضي. وقيل المعنى : أقبل يجادلنا ، فهو حال من (١)
(إِبْراهِيمَ
الصفحه ٣٦٣ : إسحاق وغيره بياء مشددة من غير ألف ، وعلة ذلك
أن ياء الإضافة حقها أن ينكسر ما قبلها ، فلما لم يمكن ذلك في
الصفحه ٣٧٤ : ـ قوله
تعالى : (وَخَرُّوا لَهُ
سُجَّداً) ـ ١٠٠ ـ حال من المضمر في (خَرُّوا) ، وهي حال مقدّرة.
١٢١٠
الصفحه ٣٨٠ :
لا تقوم.
١٢٣٤ ـ قوله
تعالى : (وَمِنْ وَرائِهِ
عَذابٌ) ـ ١٧ ـ أي : من قدّامه ، وقيل تقديره : ومن ورا
الصفحه ٣٨٧ : . وحكى أبو حاتم الوجوه الأربعة بفتح الرّاء (١). و «ما» لا موضع لها من الإعراب ، وجيء بها لتكف «ربّ» عن
الصفحه ٣٩٢ : المحذوفة هي الأولى ، وذلك بعيد ؛ لأنها علم الرفع ، وعلم الرفع لا يحذف من
الأفعال إلا لجازم أو ناصب. وقد
الصفحه ٣٩٥ : : (طَيِّبِينَ) ـ ٣٢ ـ حال من الهاء والميم في (تَتَوَفَّاهُمُ).
١٢٧٩ ـ قوله
تعالى : (كُنْ فَيَكُونُ) ـ ٤٠ ـ قرأ
الصفحه ٤٠٦ : (أَمُوتُ) ، ثم قال : (غَيْرُ أَحْياءٍ)(٢) على التأكيد] فتكون (أَحَدُهُما) بدلا من الضمير. وقوله تعالى
الصفحه ٤٠٧ :
بعسى ، وقد [تقدم] شرح ذلك (١). و «الرحمة» هنا بعث محمد عليهالسلام ، و (عَسى) من الله واجبة ، فقد
الصفحه ٤١٥ : ، وكذا ما بعده من «خمسة» و «سبعة».
١٣٥٨ ـ قوله
تعالى : (وَثامِنُهُمْ
كَلْبُهُمْ) ـ ٢٢ ـ إنما جيء بالواو
الصفحه ٤١٨ : : (بِثَمَرِهِ) ـ ٤٢ ـ من قرأ بضمتين جعله جمع ثمرة ، كخشبة وخشب ، ويجوز
أن يكون جمع الجمع ، كأنه جمع ثمار ، كحمار
الصفحه ٤٢٨ : ليعقوب في قول اللّه عزّ وجل (فَأَرْسِلْ
مَعَنٰا أَخٰانٰا نَكْتَلْ)
[يوسف : ٦٣] : ما وزنه من الفعل؟ فقال
الصفحه ٤٣٦ :
مشكل إعراب سورة
«طه»
١٤٢٩ ـ قوله
تعالى : (إِلَّا تَذْكِرَةً) ـ ٣ ـ مفعول من أجله ، أو على