الصفحه ٢٤٣ :
من ذريّة إبراهيم. وقيل : إنه كان ابن أخي إبراهيم ، وقيل : ابن أخته (١).
٨١٠ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٢٥٢ :
الظلمات. وقوله تعالى : (لَيْسَ بِخارِجٍ [مِنْها]) في موضع نصب على الحال من المضمر المرفوع في قوله
الصفحه ٢٥٧ : (ما) ورفعه بالابتداء ، و (لِذُكُورِنا) الخبر ، والجملة خبر (ما). ويجوز أن تكون (خالِصَةٌ) بدلا من (ما
الصفحه ٢٦٧ : الوجه بدلا من المضمر (٢) الذي في الظرف ، فلا يحسن تقديمه على الظرف (٣).
وإن جعلت (الْحَقُّ) نعتا للوزن
الصفحه ٢٧٣ : قولك : على زيد ، وبزيد ، متعلقات بذلك
المحذوف الذي قامت مقامه [هذه الحروف والظروف](١). والحال هي من ذلك
الصفحه ٢٩٧ : مِنَ
الْمَلائِكَةِ) ـ ٩ ـ [بضم اللام](٤) جعله جمع ألف ، جمع «فعلا» على «أفعل» مثل فلس وأفلس. وتصديق
هذه
الصفحه ٢٩٩ : : (مُتَحَرِّفاً) و (مُتَحَيِّزاً) ـ ١٦ ـ نصبا على الحال من المضمر المرفوع في (يُوَلِّهِمْ).
١٠٠٩ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٣٠٣ : : فانبذ إليهم العهد ، وقاتلهم
على إعلام منك لهم. وفي صدر الآية حذف آخر تقديره : وإما تخافنّ من قوم ، بينك
الصفحه ٣٠٨ : ء من المشركين ، فحذف لدلالة الأوّل عليه. وقد أجاز قوم رفعه على العطف
على موضع اسم (اللهِ) قبل دخول
الصفحه ٣١٦ : ، جلّ ذكره. وقال الفراء
: المعنى : ورسوله أحقّ أن يرضوه. و (اللهُ) افتتاح كلام ، ويلزم المبرّد من قوله
الصفحه ٣٥١ : يَعْقُوبَ) ـ ٧١ ـ من رفع (٤)
(يَعْقُوبَ) جعله مبتدأ ، وما قبله خبره ، والجملة في موضع نصب على
الحال المقدّرة
الصفحه ٣٥٦ :
قليلة شاذّة. وقولهم «مسعود» إنما جاء على حذف الزائد ؛ كأنه من : أسعده
الله ، ولا يقال : سعده الله
الصفحه ٣٥٨ : ) حال من الهاء في (أَنْزَلْناهُ) ، ومعناه : أنزلناه مجموعا ، و (عَرَبِيًّا)(١) حال أخرى. ويجوز أن يكون
الصفحه ٣٦٦ : ) ـ ٣١ ـ الأصل في (حاشَ) أن تكون بالألف ، لكن وقعت في المصحف بغير ألف اكتفاء
بالفتحة من الألف ، كما حذفت
الصفحه ٣٧٩ : : (عِوَجاً) ـ ٣ ـ مصدر في موضع الحال. وقال علي بن سليمان : (١) هو مفعول ب «يبغون» ، واللام محذوفة من المفعول