الصفحه ١٢٠ : ـ حالان من المضمر في (يُنْفِقُونَ).
٣١٦ ـ قوله
تعالى : (الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ) ـ ٢٧٤
الصفحه ١٢٢ : رفع ؛ لأنه نعت
لامرأتين.
٣٢٦ ـ وقوله
تعالى : (مِمَّنْ تَرْضَوْنَ
مِنَ الشُّهَداءِ) ـ ٢٨٢ ـ في موضع
الصفحه ١٢٥ : القطع من الأوّل (٢).
٣٣٦ ـ قوله
تعالى : (كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ) ـ ٢٨٥ ـ ابتداء وخبر. ووحّد (آمَنَ) لأنه
الصفحه ١٢٦ :
الوصل المبتدأ بها ، كما قالوا : واحد اثنان ثلاثه أربعة ، فألقوا حركة همزة «أربعة»
على الهاء من «ثلاثه
الصفحه ١٣٣ : من المضمر المرفوع في
«كسبت».
٣٦٧ ـ قوله
تعالى : (مالِكَ الْمُلْكِ) ـ ٢٦ ـ نصب على النداء المضاف
الصفحه ١٣٩ : من الأول. وكلّ استثناء ليس من جنس
الأول فالوجه فيه النصب (١).
٣٩١ ـ قوله
تعالى : (كَثِيراً) ـ ٤١
الصفحه ١٥٧ :
من قرأ (قاتَلَ) ، الأمر واحد. و (كَأَيِّنْ) بمعنى «كم» ، وليس في الكاف معنى تشبيه في هذا ، وهو
الصفحه ١٦٦ :
٤٩٥ ـ قوله
تعالى : (تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا الْأَنْهارُ) ـ ١٩٨ ـ في موضع رفع على النعت ل (جَنَّاتٌ
الصفحه ١٦٩ :
اللَّاتِي)(٤)
(وَالْقَواعِدُ مِنَ
النِّساءِ اللَّاتِي)(٥) ؛ هذا هو الأكثر في كلام العرب. وقد يجوز فيما لا
الصفحه ١٧٢ : ). (مِنْ بَعْدِ
وَصِيَّةٍ يُوصِي)(٣)
(بِها) أي وصيّة لا دين معها ؛ لأنّ الدّين هو المقدّم على
الوصية.
٥١٦
الصفحه ١٨٤ : (٣) فوائده وأمثاله ، وتفسيره ومضمراته ، وعجائب مراداته
وأحكامه ، وناسخه ومنسوخه ، في أشباه لذلك من علومه التي
الصفحه ١٩٤ : : (وَرُسُلاً قَدْ
قَصَصْناهُمْ) ـ ١٦٤ ـ نصب بإضمار فعل ، أي وقصصنا رسلا قد قصصناهم
عليك من قبل. وقيل : هو محمول
الصفحه ٢١٤ : ) ـ ٧١ ـ من رفع (٤) «تكون» جعل «أن» مخففة من الثقيلة ، وأضمر معها الهاء ، و «تكون» خبر «أنّ»
، ويجعل
الصفحه ٢٢٥ :
(الَّذِينَ) ، أو من الهاء والميم في (عَلَيْهِمُ)(١).
٧٥٠ ـ قوله
تعالى : (لَشَهادَتُنا) ـ ١٠٧
الصفحه ٢٣١ : » وفي(ق) : «وهذا هو».
(٢) وهي قراءة حمزة والكسائي وأبي بكر من طريق العليمي ، ويعقوب. وقرأ نافع
، وأبو