الصفحه ٥٥٠ : معدولة في حال تنكيرها ، فتعرّفت
بالعدل ، فمنعت من الصرف للعدل [والتعريف] ، وقيل : للعدل والصفة. والفائدة
الصفحه ٥٥١ :
١٧٩٣ ـ وقوله
تعالى : (وَلا يَغُرَّنَّكُمْ
بِاللهِ الْغَرُورُ) ـ ٥ ـ من فتح (١) الغين جعله اسما
الصفحه ٥٦٣ : . و]
أصل (يَدَّعُونَ) : يدتعيون ، وزنه «يفتعلون» ، مبني من : دعا يدعو ، فلام الفعل الياء أسكنت
لأنّ الضمّ
الصفحه ٥٨٥ : تَقُولَ نَفْسٌ) ـ ٥٦ ـ [«أَنْ»]
مفعول من أجله ؛
[لأن تقول ، أو من أجل أن تقول](٤).
١٩٠٤ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٥٩٥ :
١٩٤٥ ـ قوله
تعالى : (خاشِعَةً) ـ ٣٩ ـ نصب على الحال من (الْأَرْضَ) ؛ لأن (تَرَى) من رؤية العين
الصفحه ٦٠٧ :
مشكل إعراب سورة
«الدخان»
١٩٩٢ ـ قوله عزوجل : (أَمْراً مِنْ
عِنْدِنا) ـ ٥ ـ (أَمْراً) نصب عند
الصفحه ٦١٢ : لِقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ) ـ ٥ ـ من قرأ [«آيات»] في الموضعين بكسر (١) التاء ، عطفه على لفظ اسم (إِنَّ) في قوله
الصفحه ٦١٥ : وَمَماتُهُمْ) ، للكفّار ، فلا يحسن أن تكون الجملة في موضع الحال من «الذين آمنوا» ؛ إذ
لا عائد يعود عليهم من
الصفحه ٦٤٢ : ) ـ ٤٦ ـ انتصب (يَوْمَ) على البدل من «يومهم» ، و «يومهم» منصوب ب «يلاقوا» مفعول
به ، وليس نصبه على الظرف
الصفحه ٦٦٤ : ذلك أمرا من الله عزوجل ألّا يمسّ القرآن إلّا طاهر ، وهو مذهب مالك وغيره ، ويكون
بمعنى التطهر ، على
الصفحه ٦٧٧ : موضع نصب على الحال من المضمر في (كَفَرُوا).
٢٢٣٨ ـ قوله
تعالى : (أَنْ تُؤْمِنُوا) ـ ١ ـ (أَنْ) في
الصفحه ٦٩٢ :
تعالى : (عَرَّفَ بَعْضَهُ)
، في قراءة من شدّد الراء ، أي عرّفها (١)بعضه
، أي بعض ما أفشت عنه
الصفحه ٦٩٨ : ).
٢٣٠٧ ـ قوله تعالى : (أَنْ كٰانَ ذٰا مٰالٍ)
ـ ١٤ ـ
«أَنْ» مفعول من أجله ، والعامل فيه فعل
مضمر
الصفحه ٧٠٠ : الحال من المضمر المرفوع في «عَلَيْنٰا».
٢٣١٤ ـ قوله تعالى : (يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سٰاقٍ)
ـ ٤٢ ـ انتصب
الصفحه ٧١٤ : » ، وهو إضمار الحديث والخبر ، و «رِجٰالٌ»
اسم «كٰانَ» ، و «يَعُوذُونَ» خبر «كٰانَ» ، و «مِنَ الْإِنْسِ