الصفحه ٤٠٢ :
مصرف](١) ومعمر : «الكذب» بالخفض ، وفتح الكاف ، جعلوه نعتا «لما»
أو بدلا منها ، [معناه : لوصفكم
الصفحه ٤٢٢ : ) ـ ٨٨ ـ من رفع (٢) «جزاء» جعله مبتدأ ، و (فَلَهُ) الخبر ، وتقديره : فله جزاء الخلال الحسنى
الصفحه ٤٤٠ : الخبر فيبعد ذلك ؛ [لأنها معلقة بالنون
أو بالابتداء](٢).
فأمّا من خفف (٣)
(إِنْ) فهي قراءة حسنة ، لأنّه
الصفحه ٤٥٠ : ) لأنه مصدر ، وتقديره : كانتا ذواتي رتق.
١٤٧١ ـ قوله
تعالى : (وَجَعَلْنا مِنَ
الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍ
الصفحه ٤٦٠ :
النعت ؛ لأن «الناس» جنس من أجناس الخلائق ، ولا بدّ من نصب (سَواءً) في هذه القراءة ، لأنّه مفعول
الصفحه ٤٦٣ : : (أَلَمْ تَرَ) ، والمعنى عندهما : انتبه يا ابن آدم ؛ أنزل الله من السماء ماء ، فحدث منه
كذا وكذا ، فلذلك
الصفحه ٤٦٧ :
(تَنْبُتُ) جعل الباء زائدة في «الدهن» ؛ لأنّ الفعل يتعدّى بغير
حرف ، لأنّه رباعي من : أنبت الشي
الصفحه ٤٩٩ : ، أو لمصدر
محذوف ، أي : مكثا غير بعيد.
١٦٢٣ ـ قوله
تعالى : (مِنْ سَبَإٍ) ـ ٢٢ ـ من صرفه جعله اسما لأب
الصفحه ٥٠١ : عبادتها.
١٦٣٠ ـ قوله
تعالى : (إِنَّها كانَتْ) ـ ٤٣ ـ من كسر «إنّ» فعلى الابتداء. ومن فتحها (١) جعلها
الصفحه ٥٠٢ :
بالتاء في الكلمتين (١) فإنه جعل (تَقاسَمُوا) أمرا ، وهو فعل مبني ، وكذلك من قرأه بالنون فيهما
الصفحه ٥١٢ : معناها : وربّك يا محمد يخلق ما يشاء ، ويختار لولايته
ورسالته من يريد ، ثم ابتدأ بنفي الاختيار عن المشركين
الصفحه ٥١٥ : مقام الفعل
الناصب للأسماء ، فهي تقوم مقام : أستثني واستثنيت فلانا ، ولا يستثنى من العدد
إلّا أقلّ من
الصفحه ٥٢٦ :
مشكل إعراب سورة
«لقمان»
١٧٠٣ ـ قوله
تعالى : (هُدىً وَرَحْمَةً) ـ ٣ ـ حالان من «تلك» ، ولا
الصفحه ٥٢٧ : خَلَقَ
الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ) ـ ١١ ـ (ما) استفهام في موضع رفع على الابتداء ، وخبره (ذا) ، وهو بمعنى
الصفحه ٥٣٨ : النداء ، وإن نصبت على المدح جاز. ويجوز
في الكلام الخفض على البدل من الكاف والميم في «عنكم» (٢) عند