الصفحه ٢٥٩ : من «حمولة وفرش». وقال علي بن سليمان (٣) : هو نصب بفعل مضمر تقديره : كلوا لحم ثمانية أزواج ، فحذف
الصفحه ٢٦٣ : ما يجوز من تأنيث المصدر وتذكيره ؛ لأنّ «الإيمان» الذي
هو فاعل (يَنْفَعُ) مصدر. وقيل : [إنما] أنث
الصفحه ٢٧٥ : وزنتها على
الأصل جاز فقلت : تفاعلوا (٢).
٩٢٥ ـ قوله
تعالى : (جَمِيعاً) ـ ٣٨ ـ نصب على الحال من المضمر
الصفحه ٢٧٨ :
إياس من الدخول. وإن جعلت معناه : أنهم لم يدخلوا بعد ، ولكنّهم يطمعون في
الدخول ، لم يكن للجملة
الصفحه ٢٨٢ : سيبويه (٤) مخففة من الثقيلة ، ولزمت اللام في خبرها عوضا من
التشديد ، دالة عليه ، وقيل : لزمت اللام للفرق
الصفحه ٣٠٢ : إلى أصولها. وأجاز يونس حذف الواو مع المضمر ؛ أجاز «يريكمهم» بإسكان
الميم ، وبضمّها من غير واو
الصفحه ٣١٣ :
للإيجاب ، وفي الكلام حذف تقديره : ويأبى الله كلّ شيء [من الكفر] إلّا أن
يتمّ نوره ، ف (أَنْ) في
الصفحه ٣٢٥ : الْحَياةِ الدُّنْيا) ـ ٢٣ ـ من رفع (٥) «متاع» جعله خبرا ل «البغي» والظرف ملغى [وهو](٦)
(عَلى أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ٣٥٤ :
يجب على هذا أن يرفع (يَلْتَفِتْ) ، يجعل (لا) نفيا ، ويصير المعنى إذا أبدلت «المرأة» من (أَحَدٌ
الصفحه ٣٥٧ : حافِظٌ)(١) بمعنى : ما كل نفس إلّا عليها ، على قراءة من شدّد (لَمَّا). وفي حرف أبيّ «وإن كلّ إلّا
الصفحه ٣٦١ : الأولى. والإشمام هو ضمك شفتيك من غير صوت يسمع ، فهو بعد (٦) الإدغام وقبل (٧) فتحة النون الثانية. و [ابن
الصفحه ٣٦٥ : محذوف. وحكم (لَوْ) أن تدخل على الأفعال ؛ لما فيها من معنى الشرط ، ولا يجزم
بها الأفعال ، وإن كان فيها
الصفحه ٣٧٠ : الجملة التي بعده في موضع الحال.
١١٩٥ ـ قوله
تعالى : (قالُوا جَزاؤُهُ مَنْ
وُجِدَ فِي رَحْلِهِ فَهُوَ
الصفحه ٣٨٢ : ء
من «به» (٦) ، وتبقى الهاء مكسورة. وقد كان القياس استعمال [الياء](٧) صلة لياء المتكلّم ، كما فعلوا بها
الصفحه ٣٨٦ : ء ليقاتل من فيها. و «الجبال» هي المعهودة ، كذا
قال أهل التفسير. وقد روي (١) عن علي [بن أبي طالب](٢) وعن عمر