الصفحه ١٤٣ : : (أَتُحَدِّثُونَهُمْ بِما فَتَحَ اللهُ
عَلَيْكُمْ)(٣) يعنون : أتحدّثون المسلمين بما وجدتم من صفة نبيّهم في
كتابكم
الصفحه ١٥٣ : عند كثير من العلماء : يكبدهم ، ثم
أبدل من الدال تاء ، كما قالوا : هرت الثوب ، وهرده ، إذا خرقه ؛ فهو
الصفحه ١٦٥ :
كأنّك من
جمال بني أقيش
أي كأنك جمل
من جمال بني أقيش
وواحد
الصفحه ١٧٠ : معناه. وقيل : امتنع من الصرف ؛ لأنه
معدول ، ولأنه صفة. وقيل : امتنع من الصرف لأنه معدول ، ولأنه جمع
الصفحه ١٨٠ : «قليل» على البدل من
المضمر في (يُؤْمِنُونَ) ، فإن جعلته مستثنى من «لعنهم» لم يحسن ؛ لأنّ من كفر ملعون
الصفحه ١٩٣ :
٦٤١ ـ قوله
تعالى : (إِلَّا اتِّباعَ
الظَّنِ) ـ ١٥٧ ـ نصب على الاستثناء الذي ليس من الأول. ويجوز
الصفحه ١٩٦ :
نصب بحذف حرف الجر ، أي : من أن يكون.
٦٥٦ ـ قوله
تعالى : (وَيَهْدِيهِمْ
إِلَيْهِ صِراطاً
الصفحه ١٩٩ : : (فَمَنِ اضْطُرَّ) ـ ٣ ـ «من» ابتداء ، وهي شرط ، والجواب : (فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) ، وهو الخبر
الصفحه ٢٠٠ :
٦٦٩ ـ قوله
تعالى : (وَهُوَ فِي
الْآخِرَةِ مِنَ الْخاسِرِينَ) ـ ٥ ـ العامل في الظرف محذوف تقديره
الصفحه ٢٠٥ : ذكرنا (٨) علة سيبويه في اختياره الرفع في (وَالَّذانِ يَأْتِيانِها مِنْكُمْ) وليس في قوله «والسارق» [من
الصفحه ٢٠٦ : ما لم يسمعوا ، ودلّ على
ذلك قوله : (يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ
مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ.)
ويجوز أن تكون
الصفحه ٢٠٧ : يعرف إلا بالأحمر لم يجز حذف الأحمر ؛ لأنّه كأنه من تمام
اسمه (١).
٦٩٧ ـ قوله
تعالى : (وَالْعَيْنَ
الصفحه ٢٢٢ : النعت ل (أَشْياءَ).
٧٣٦ ـ قوله
تعالى : (مِنْ بَحِيرَةٍ) ـ ١٠٣ ـ (مِنْ) زائدة للتوكيد ، و (بَحِيرَةٍ
الصفحه ٢٣٨ : . فأمّا من قرأ (٢) بالياء ورفع «السبيل» فإنّه ذكّر «السبيل» لأنه يذكّر
ويؤنث ، ورفعه بفعله. ومن قرأ باليا
الصفحه ٢٥٨ :
٨٦٤ ـ قوله
تعالى : (سَفَهاً) ـ ١٤٠ ـ مصدر ، وإن شئت مفعولا من أجله.
٨٦٥ ـ قوله
تعالى