الصفحه ٨٠١ : وسلّم ، وهو جائز
في كل فعل مستقبل من «حسب».
٢٦٠١ ـ قوله تعالى : (لَيُنْبَذَنَّ)
ـ ٤ ـ هذا الفعل ونظيره
الصفحه ٩ :
٣٩١ ه ، أي ألفه قبل أن يستقر في قرطبة ، ويرتفع شأنه فيها. ومكي من
المشهورين في علوم القرآن ، وفي
الصفحه ٢٧ : المتين ، والحقّ المنير. ورأيت من أعظم ما يجب
على طالب علوم القرآن ـ الراغب في تجويد ألفاظه وفهم معانيه
الصفحه ٣٦ :
٧ ـ قوله تعالى
: (نَسْتَعِينُ) ـ ٥ ـ وزنه : نستفعل ، وأصله : نستعون ، لأنه من العون ،
فألقيت حركة
الصفحه ٤٢ : للخطاب ، لا موضع لها من الإعراب. وواحد (أُولئِكَ) ذلك ، وإذا كان للمؤنث فواحده : ذي [أو ذه](٤) أو تي
الصفحه ٥١ : :
فإذا كانت نكرة موصوفة بالجملة ، فلا بد أن يعود عليها من صفتها عائد ، كما لا بد
أن يعود على الموصول عائد
الصفحه ٥٢ : : (وَأَنْتُمْ
تَعْلَمُونَ) ـ ٢٢ ـ ابتداء وخبر في موضع الحال من المضمر في «تجعلوا»
(٥).
٥٤ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٥٥ : )(١) ، أي من قومه ، ثم حذف الحرف فانتصب ما بعده. وإنما عاد الضمير بلفظ الجمع
على السماء ـ ولفظها واحد
الصفحه ٧١ : أبدلوا من الواو
ألفا ، وحذفت إحدى الألفين لالتقاء الساكنين.
١٢٥ ـ قوله
تعالى : (كَذلِكَ يُحْيِ اللهُ
الصفحه ٨٥ :
١٧٤ ـ قوله تعالى
: (إِلَّا مَنْ سَفِهَ
نَفْسَهُ) ـ ١٣٠ ـ أي سفه في نفسه ، فنصب النفس لما حذف حرف
الصفحه ١٠١ :
بإضمار فعل بعدها ، تقديره : كم آتينا آتيناهم.
٢٣٤ ـ قوله
تعالى : (مِنْ آيَةٍ) ـ ٢١١ ـ في موضع
الصفحه ١٠٥ : لعلكم
تتفكرون. والكاف من (كَذلِكَ) في موضع نصب نعت لمصدر محذوف ، أي تبيينا مثل ذلك يبيّن
الله لكم الآيات
الصفحه ١٠٦ : ء ليس من الأول.
٢٥٤ ـ قوله
تعالى : (أَلَّا يُقِيما) ـ ٢٢٩ ـ. «أن» في موضع نصب لعدم حرف الجر ، تقديره
الصفحه ١٠٨ :
بفتح (١) الياء ، وهو من : توفي العدد ، وهي الآجال. ومن قرأ بضم
الياء فهو لما لم يسمّ فاعله ، وهو
الصفحه ١٣٤ : الْمُلْكَ
مَنْ تَشاءُ) ـ ٢٦ ـ في موضع الحال من المضمر في (مالِكَ) ؛ وكذلك (وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ) ، وكذلك