الصفحه ٦٠٨ : . وقال الزجّاج (٢) : (رَحْمَةً) مفعول من أجله ، أي : للرحمة ، وحذف مفعول «مرسلين». وقيل
: هي بدل من قوله
الصفحه ٦٢٤ :
٢٠٥١ ـ قوله
تعالى : (مِنْ خَمْرٍ) ـ ١٥ ـ في موضع رفع نعت ل (أَنْهارٌ) ؛ وكذلك : (مِنْ عَسَلٍ
الصفحه ٦٣٤ :
ثم حذف الألف واللام من «الحبّ» وأضافه إلى الحصيد ، وهو (١) من نعته ، والنعت من المنعوت. وهو عند
الصفحه ٦٣٥ :
من الثاني ؛ لدلالة الأول عليه. ومذهب الأخفش (١) والفراء (٢) أنّ «قعيدا» الذي في التلاوة يؤدّي عن
الصفحه ٦٥٠ :
خفيّان ، وهما : عين ولام ، فأبدلوا من الهاء حرفا قويا جلدا ؛ وهو الهمزة ،
ودلّ على هذا التقدير
الصفحه ٦٦٩ : خفض على النعت ل (جَنَّةٍ). وكذلك (أُعِدَّتْ) نعت أيضا للجنّة.
٢٢١٢ ـ قوله
تعالى : (ما أَصابَ مِنْ
الصفحه ٦٧١ : معنى لقولهم للمقول فيه الظهار ، أي لوطئه
بعد التظاهر منه ، فعليهم تحرير رقبة من قبل الوطء. وقيل
الصفحه ٦٨٥ : ، وذلك جائز عندهما.
وقد منع بعض النحويين ـ وهو عليّ بن
سليمان ـ أن يجوز : زيدا لن أضرب ، من جهة أن
الصفحه ٦٩٦ : » (١)
، من الدعاء ، وأصله «تدتعيون» ١ ، ثم أدغمت التاء في الدال ، على إدغام الثاني في
الأول ؛ لأنّ الثاني
الصفحه ٧١٢ : : (مِمّٰا خَطِيئٰاتِهِمْ)
ـ ٢٥ ـ «ما» زائدة للتوكيد ، و «خَطِيئٰاتِهِمْ» خفض ب «من».
٢٣٥٥ ـ قوله تعالى
الصفحه ٧١٨ : يأتي على أصله في
الكلام ، فتقول : «مهيول» ، وكذا : «مبيوع» وشبهه من ذوات الياء. فإن كان من ذوات
الواو
الصفحه ٧٢٠ :
«أَدْنىٰ» ، أي
: [وتقوم أدنى من ثلثي الليل] ، وتقوم نصفه وثلثه.
٢٣٨٢ ـ قوله تعالى : (عَلِمَ
الصفحه ٧٢١ : أدغمت التاء في الدال لأنهما من مخرج واحد ، والدال
أقوى من التاء ؛ لأن التاء مهموسة والدال مجهورة
الصفحه ٧٥٩ : : (عَلَى النّٰاسِ
يَسْتَوْفُونَ) في موضع «من». و «كال»
و «وزن» يتعدّيان (١)
إلى مفعولين : أحدهما بحرف جر
الصفحه ٧٦٣ : الموصوف من صفته.
٢٥١٠ ـ قوله تعالى : (اَلنّٰارِ ذٰاتِ الْوَقُودِ)
ـ ٥ ـ «النار» بدل من «الأخدود» ، وهو