الصفحه ٢٤٦ :
هو الناصب ل «بين». وقد قيل : إنّ من نصب (بَيْنَكُمْ) جعله مرفوعا في المعنى ب (تَقَطَّعَ) ؛ لكنه
الصفحه ٢٤٩ :
٨٣٠ ـ قوله
تعالى : (عَدْواً) ـ ١٠٨ ـ مصدر ، وقيل : مفعول من أجله.
٨٣١ ـ قوله
تعالى : (وَما
الصفحه ٢٦٨ : ـ قوله
تعالى : (إِلَّا إِبْلِيسَ) ـ ١١ ـ نصب على الاستثناء من غير الجنس ، وقيل : هو من الجنس
(١).
٩٠٤
الصفحه ٢٧١ :
لأنه تعالى سمّى الشيء باسم ما اندرج عنه]. وقد قيل في (لِباسُ التَّقْوى) في قراءة من رفع : إنه
الصفحه ٢٧٧ : ، [أي ونادوهم بأن قد وجدنا ، أي
بهذا](١).
٩٣٢ ـ قوله
تعالى : (أَنْ لَعْنَةُ اللهِ) ـ ٤٤ ـ من خفّف
الصفحه ٢٨٠ : على النسب ، أي ذات قرب ، [أي نسبها
إلى القرب](٣).
٩٤٥ ـ قوله
تعالى : (نَشْراً)(٤) ـ ٥٧ ـ من فتح
الصفحه ٢٨٥ :
الثانية توكيد بمنزلة «ما» ، فأبدل من نون «من» الأولى هاء ، كما أبدلوا من
ألف «ما» الأولى في «مهما
الصفحه ٢٨٦ : ، يعود على (ما) ، والجملة خبرها ، والهاء محذوفة من (يَصْنَعُ) ، تعود على اسم (كانَ) وهو ضمير (ما). وقيل
الصفحه ٢٨٧ :
تعالى : (دَكًّا) ـ ١٤٣ ـ من مدّه (٢) فعلى تقدير حذف مضاف ، أي : مثل (٣) أرض دكاء. والأرض الدكّاء : هي
الصفحه ٢٨٨ : ء أتبعها كسرة اللام (٢).
٩٧٣ ـ قوله
تعالى : (قالَ ابْنَ أُمَ) ـ ١٥٠ ـ من فتح الميم جعل الاسمين اسما واحدا
الصفحه ٢٩٠ : ينهاكم عن قيل وقال» فنقل : «قيل» إلى الأسماء ، فدخل عليه ما
يدخل على الأسماء من الحروف ، فأصل الياء همزة
الصفحه ٢٩١ :
أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ) ـ ١٧٠ ـ تقديره : منهم (٢) ، ليعود على المبتدأ من خبره عائد ، وهو : (وَالَّذِينَ
الصفحه ٢٩٨ : ؛ وحكاه النحّاس عن أبي عبيدة (٢) أيضا : فلا يحسن على هذا أن يكون صفة للملائكة ؛ إذ لا
يعلم من صفتهم أنّهم
الصفحه ٣٠٧ : عطف جملة على جملة. وقيل : خبر الابتداء (أَنَّ اللهَ بَرِيءٌ) ، على تقدير : لأنّ الله. وقوله : (مِنَ
الصفحه ٣٠٩ : أولى من الاسم.
١٠٤٥ ـ قوله
تعالى : (كَيْفَ وَإِنْ
يَظْهَرُوا) ـ ٨ ـ المستفهم عنه محذوف تقديره : كيف