الصفحه ١٢٩ : تعالى : (تُقاتِلُ) ـ ١٣ ـ في موضع النعت ل (فِئَةٌ) ، ولو خفضت (فِئَةٌ) على البدل من (فِئَتَيْنِ) لجاز
الصفحه ١٤٠ : مِنْهُ) ـ ٤٥ ـ اسما لعيسى (١) ، جاز على قوله في غير القرآن «وجيه» بالخفض على النعت ل «كلمة»].
٣٩٦
الصفحه ١٤٢ : من تبع دينكم
، فاللام على هذا زائدة ، و «من» في موضع نصب استثناء ليس من الأول. وقيل التقدير :
ولا
الصفحه ١٤٩ :
٤٢٥ ـ قوله
تعالى : (وَأَنْتُمْ
مُسْلِمُونَ) ـ ١٠٢ ـ ابتداء وخبر ، في موضع الحال من المضمر في
الصفحه ١٥٢ :
أحسن من الضم. ومن خفّف (١) جزم الراء ؛ لأنه جواب الشرط ، وهو من : ضاره يضيره. وحكى
الكسائي
الصفحه ١٦١ :
٤٧٧ ـ قوله
تعالى : (وَلا يَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ يَبْخَلُونَ) ـ ١٨٠ ـ من قرأه بالياء جعل (الَّذِينَ
الصفحه ١٦٨ : موضع الحال.
٥٠٢ ـ قوله
تعالى : (هَنِيئاً مَرِيئاً) ـ ٤ ـ حالان من الهاء في (فَكُلُوهُ) ؛ تقول : هنأني
الصفحه ١٧٤ : ، ويجوز الرفع. والرفع فيما وصل
بفعل الاختيار ، ويجوز النصب على إضمار فعل يفسره (١) ما بعده من الخبر
الصفحه ١٩٧ : نصب على الاستثناء من (بَهِيمَةُ).
٦٦٠ ـ قوله
تعالى : (غَيْرَ مُحِلِّي
الصَّيْدِ) ـ ١ ـ نصب على الحال
الصفحه ٢٠٤ : ؛ ولكن حذفت واحدة استخفافا لاجتماع ثلاثة أمثال لا حاجز بينهن (٢) ، وقد استعملت في كثير من القرآن على
الصفحه ٢١٣ : الفراء من وجه غير وجه أبطله به مكي ..».
وبعد ذكره لما جاء به مكي من اعتراض على
ما نسبه إلى الفرا
الصفحه ٢٢١ : : «أشيّاء» ، وإنما يلزمهم (١) ذلك في التصغير ؛ لأن كل جمع ليس من أبنية أقل العدد ، فحكمه
في التصغير أن يردّ
الصفحه ٢٢٣ :
إذ الجثث لا تكون خبرا عن المصدر ، فأضمرت مصدرا ليكون خبرا عن مصدر. وكذلك
: (أَوْ آخَرانِ مِنْ
الصفحه ٢٣٥ :
٧٨١ ـ قوله
تعالى : (قُلْ أَرَأَيْتَكُمْ) ـ ٤٠ ـ الكاف والميم للخطاب ، لا موضع لهما من الإعراب
عند
الصفحه ٢٤٥ : غمرات الموت لرأيت أمرا عظيما.
٨٢٠ ـ قوله
تعالى : (فُرادى) ـ ٩٤ ـ في موضع نصب على الحال من المضمر