الصفحه ٧٦٩ : ثان ، أو على إضمار «هي».
٢٥٢٣ ـ قوله تعالى : (إِلاّٰ مَنْ تَوَلّٰى)
ـ ٢٣ ـ [«من»]في موضع نصب على
الصفحه ٨٠٦ :
مشكل إعراب سورة
«أرأيت»
٢٦١٣ ـ قوله تعالى : (أَرَأَيْتَ الَّذِي)
ـ ١ ـ من خفّف الهمزة
الصفحه ٨١٥ : (١)
«أناس» ، والألف واللام بدل من الهمزة. [قال ابن الأنباري : «الناس» جمع لا واحد
له من لفظه ، بمنزلة الإبل
الصفحه ٣٤ : ) ظرف جعل مفعولا على السّعة (٥) ، فلذلك أضيف إليه «ملك» ؛ وكذلك في قراءة من قرأ : (مالِكِ)(٦) بألف. فأما
الصفحه ٥٠ : تكون الكاف خبره ، تقديره : أو مثلهم مثل صيّب.
٤٤ ـ قوله
تعالى : (يَجْعَلُونَ) ـ ١٩ ـ في موضع الحال من
الصفحه ٧٢ : الحال من المضمر الذي في (يحرفون).
١٣٠ ـ قوله
تعالى : (لِيُحَاجُّوكُمْ) ـ ٧٦ ـ «اللام» لام كي ، ناصبة
الصفحه ٧٦ : على «الإخراج» لتقدّم ذكر «يخرجون» ، و (مُحَرَّمٌ) خبره ، و (إِخْراجُهُمْ) بدل من (هُوَ). ولا يجوز أن
الصفحه ٨٠ : مِنَ
الْمُشْرِكِينَ اسْتَجارَكَ)(٢) ، (أَحَدٌ) مرفوع بفعل مضمر تقديره : وإن استجارك أحد من المشركين
الصفحه ٩١ : على الحال من
المضمرين في «نتبرّأ» تقديره : فنتبرّأ منهم مشبهين تبرّأهم منّا.
١٩٥ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٩٩ : في (الْبِرُّ) إلا الرفع لدخول الباء في الخبر.
٢٢٤ ـ قوله
تعالى : (فَمَا اسْتَيْسَرَ
مِنَ الْهَدْيِ
الصفحه ١٠٠ : كما ، وذكرا كذكركم. ويجوز أن تكون الكاف في «كذكركم» في موضع الحال من
المضمر في (فَاذْكُرُوا) ، أي
الصفحه ١٠٤ :
وإخراجهم منه إنما (١) هو بعض خلال الكفر (٢).
٢٤٥ ـ قوله
تعالى : (وَالْمَسْجِدِ
الْحَرامِ) ـ ٢١٧
الصفحه ١١٠ : على المعنى أنّ معنى (مَنْ ذَا الَّذِي
يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً :) من يكن منه قرض يتبعه أضعاف
الصفحه ١١٥ :
٢٩٤ ـ قوله
تعالى : (لَمْ يَتَسَنَّهْ) ـ ٢٥٩ ـ يحتمل أن يكون معناه : لم يتغير ريحه ، من
قولهم
الصفحه ١٢٨ :
٣٤٦ ـ قوله
تعالى : (ابْتِغاءَ
الْفِتْنَةِ وَابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ) ـ ٧ ـ مفعولان من أجلهما