الصفحه ٧٣٥ : من الهاء والميم ، أو
من المضمر في «متكئين» ؛ إذا جعلت «لا يرون» حالا منه. ويجوز «ودان» بالرفع
الصفحه ٨١٤ :
مشكل إعراب سورة
«الفلق»
٢٦٢٦ ـ قوله تعالى : (مِنْ شَرِّ مٰا خَلَقَ)
ـ ٢ ـ «ما» بمعنى الذي
الصفحه ٣٠ : ؛ فالباء على هذا متعلّقة
بالفعل المحذوف.
واسم أصله «سمو»
وقيل سمو. وهو عند البصريين مشتق من : سما يسمو
الصفحه ٥٤ : الله بهذا المثل. و (مَثَلاً) نصب على التفسير (٢). وقيل : هو حال من «ذا» في (بِهذا) ، والعامل فيه
الصفحه ٥٦ : المصدر. والتسبيح : التبرئة لله تعالى
من السّوء ، فهو يؤدّى عن : نسبّحك تسبيحا ، أي ننزّهك عن (٢) السّو
الصفحه ٦١ :
لا نظير له في الواحد ، فإذا اجتمع في الاسم علتان من هذه العلل لم ينصرف ،
وإذا انفردت واحدة انصرف
الصفحه ٧٧ : ) بدل من «ما» ، ف (أَنْ) في موضع رفع. وقيل : (أَنْ) بدل من الهاء في «به» ؛ فهي في موضع خفض. وقيل : هي في
الصفحه ١٠٣ :
بمعنى الذي ، وهو الخبر ، والهاء محذوفة من (يُنْفِقُونَ) لطول الاسم (١) ؛ لأنّه صلة الذي ، تقديره
الصفحه ١١٦ : ء ، و (مَعْرُوفٌ) نعته ، والخبر محذوف ، تقديره : قول معروف أولى بكم.
٣٠٢ ـ قوله
تعالى : (وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ
مِنْ
الصفحه ١١٨ : والعين من
القرّاء احتمل أن يكون كسر العين على لغة من كسرها وأتبع النون بها. ويحتمل أن
يكون على لغة من
الصفحه ١١٩ : الحال من الكاف
والميم في (إِلَيْكُمْ).
٣١٣ ـ قوله
تعالى : (لِلْفُقَراءِ) ـ ٢٧٣ ـ اللام متعلقة بمحذوف
الصفحه ١٣٨ : «تظنّنت» لاجتماع النونات. وقيل : وزن «ذرّيّة» «فعّولة» من
ذروت ، فأصلها على هذا «ذرّورة» ثم فعل بها مثل
الصفحه ١٥٥ : ، فالوقف عليها بالنون اتباعا للمصحف. وعن أبي عمرو أنه وقف
بغير نون على الأصل ؛ لأنه تنوين. فأما من أخّر
الصفحه ١٥٨ :
موضع رفع على النعت ل (طائِفَةً) ، أو في موضع نصب على الحال من المضمر المنصوب في (أَهَمَّتْهُمْ
الصفحه ١٨١ :
٥٦٢ ـ قوله
تعالى : (مَنْ آمَنَ بِهِ) و (مَنْ صَدَّ عَنْهُ) ـ ٥٥ ـ كلاهما مبتدأ ، وما قبل كلّ