الصفحه ١٤١ :
مشتقا منه ، والخلق يدلّ على المخلوق. ويجوز أن تعود على الكاف في (كَهَيْئَةِ) ؛ إذ هي بمعنى «مثل
الصفحه ١٥٠ :
من (أُمَّةٌ) ، إذا رفعتها ب (سَواءً) ؛ لأنّ النكرة إذا قويت بالنعت قربت من المعرفة ، فحسن الحال
الصفحه ١٥٩ : إضمار مبتدأ.
٤٧٢ ـ قوله
تعالى : (فَرِحِينَ) ـ ١٧٠ ـ نصب على الحال من المضمر في (يُرْزَقُونَ) ، ولو كان
الصفحه ١٧٧ : : اهجروهنّ (٥) من أجل تخلفهنّ عن المضاجعة معكم (٦).
٥٤٦ ـ قوله
تعالى : (الَّذِينَ
يَبْخَلُونَ) ـ ٣٧
الصفحه ١٨٣ : (١) ليس للقرية ، من أجل العائد عليها من نعتها. وإنما وحّد
لجريانه على موحّد (٢) ، ولأنّه لا ضمير فيه ؛ إذ
الصفحه ٢١٢ :
وقيل : (مِنْ) في موضع خفض على البدل من (بِشَرٍّ) بدل الشيء من الشيء ، وهو هو. و (مَثُوبَةً) نصب
الصفحه ٢١٥ :
أَلَّا
يَرْجِعُ إِلَيْهِمْ)(١)
و (عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ)(٢).
و «لا» و «السين» عوض من حذف تشديد
الصفحه ٢٢٦ : صلىاللهعليهوسلم ؛ وعن جماعة من أصحابه أنهم قرءوه على التاء ، وكانت عائشة ـ رضي الله عنها
ـ تقول : كان القوم أعلم
الصفحه ٢٤١ :
كأنه قال : من
يبكيه؟ فقيل : يبكيه ضارع لخصومة. وقرأ الحسن والأعمش (١) : «عالم» بالخفض على البدل
الصفحه ٢٦٢ :
ومن فتحها وخفّف جعلها مخفّفة من الثقيلة ، في موضع نصب مثل الأول (١). و (مُسْتَقِيماً) حال من
الصفحه ٣١١ :
آمَنَ
بِاللهِ) ـ ١٩ ـ في [هذا] الكلام حذف مضاف من أوله أو من آخره ، تقديره
، إن كان الحذف من أوله
الصفحه ٣١٧ :
أنّ «أنّ» مبدلة من الأولى ، في موضع نصب ب (يَعْلَمُوا). وقال الجرميّ والمبرد : هي مؤكّدة للأولى
الصفحه ٣٢٨ :
عن الشيء ، فأنا أزيله ، إذا نحّيته ، والتشديد للتكثير. ولا يجوز أن يكون «فيعلنا»
(١) ، من زال
الصفحه ٣٣٧ : اليعافير (٢) وإلّا العيس (٣) *
فأبدل من «أنيس»
، والثاني من غير الجنس ، وهي لغة بني تميم ؛ يبدلون وإن كان
الصفحه ٣٤١ : ، فمعناه : لا بدّ ولا محالة. قال الخليل :
جيء ب (لا) ؛ ليعلم أنّ المخاطب لم يبتدئ كلامه ، وإنما خاطب من