الصفحه ٥٤٣ : التأكيد (٢).
١٧٦٥ ـ قوله
تعالى : (أَنِ اعْمَلْ) ـ ١١ ـ (أَنِ) تفسير ، لا موضع لها من الإعراب ، [بمعنى أي
الصفحه ٥٨٠ : يكون عوضا من الاسم. وأجاز
الفراء نصب (الْأَبْوابُ) ب (مُفَتَّحَةً) ، ويضمر في (مُفَتَّحَةً) ضمير
الصفحه ٦٣١ :
والشرط لا يكون إلّا بفعل ، فلم يكن بدّ من إضمار فعل ، وهو مثل : (وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ
الصفحه ٦٥١ :
جمع سعير.
٢١٤٩ ـ قوله
تعالى : (مَنِ الْكَذَّابُ
الْأَشِرُ) ـ ٢٦ ـ ابتداء وخبر ، والجملة في موضع نصب
الصفحه ٧٠٩ :
٢٣٣٧ ـ قوله تعالى : (تَدْعُوا مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلّٰى)
ـ ١٧ ـ خبر ثالث ل(إنّ) ـ ١٥ ـ ، وإن شئت
الصفحه ٧١٥ : «عَدَداً»
، والجملة في موضع نصب ب «سيعلمون». فإن جعلت «مَنْ» بمعنى الذي كانت في موضع نصب
بالفعل ، وترفع
الصفحه ٧٣٢ :
للشقاء ، فالمعنى : إمّا
أن يخلقه سعيدا ، وإما أن يخلقه شقيّا ، وهذا من أبين ما يدلّ على أنّ اللّه
الصفحه ٧٣٧ :
على «سندس». و «الإستبرق»
ما غلظ من الديباج ، و «إستبرق» اسم أعجمي نكرة ، فلذلك انصرف ، وألفه ألف
الصفحه ٧٤١ :
مخفف من الضم ، وسكونه
أصل ؛ على أن يكون مصدرا بمنزلة «شكر» (١).
٢٤٣٨ ـ قوله تعالى : (إِنَّمٰا
الصفحه ٧٦٠ : تعالى : (لَفِي عِلِّيِّينَ)
ـ ١٨ ـ هو جمع لا واحد له من لفظه ك «عشرين» ، فجرى مجراه. وقد قيل : إنّ
الصفحه ٣٣ :
مشكل إعراب سورة
«الحمد» (١)
٢ ـ «السّورة» يحتمل
أن يكون معناها الرّفعة ، من سورة البنا
الصفحه ٥٣ :
٥٦ ـ قوله
تعالى : (أُعِدَّتْ
لِلْكافِرِينَ) ـ ٢٤ ـ في موضع نصب على الحال من (النَّارَ). و «الوقود
الصفحه ٧٨ :
١٥٠ ـ قوله
تعالى : (وَما هُوَ
بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذابِ أَنْ يُعَمَّرَ) ـ ٩٦ ـ (هُوَ) كناية
الصفحه ٧٩ :
من شدّد (١) نون (لكِنَّ). وإن شئت جعلت «يعلّمون» بدلا من (كَفَرُوا) ؛ لأن تعليم السحر كفر في
الصفحه ٩٨ : (٣).
٢٢١ ـ قوله
تعالى : (وَأَنْتُمْ عاكِفُونَ
فِي الْمَساجِدِ) ـ ١٨٧ ـ ابتداء وخبر في موضع الحال من المضمر