الصفحه ٧٢٤ :
بالابتداء ، و «ذٰا» الخبر ، و «أَرٰادَ» صلة «ذٰا» والهاء
محذوفة منه ، أي : ما الذي أراده اللّه بهذا مثلا
الصفحه ٧٤٦ : موضع الحال من المضمر في «لاٰبِثِينَ».
وقيل : هو نعت ل «أحقاب» ، واحتمل
الضمير لأنّه فعل ، فلم يجب
الصفحه ٨١٢ : » خبره ، و «أَحَدٌ» بدل من «اللّٰهُ» تعالى. وأصل «أَحَدٌ»
: وحد ، فأبدلوا من الواو همزة ، وهو قليل في
الصفحه ٦ : الإعراب (٦) ـ تفسير مشكل الإعراب (٧). واخترت أن يكون عنوانه : (مشكل إعراب القرآن) لأسباب
كثيرة من أهمها
الصفحه ٨٨ :
لتقدمه. وإن شئت جعلت الكاف في موضع نصب على الحال من الكاف والميم في (عَلَيْكُمْ)(١).
١٨٥ ـ قوله
الصفحه ١٢٤ : (الَّذِي) في قراءة ورش (١) بدل من الهمزة الساكنة التي هي فاء الفعل في (اؤْتُمِنَ) ، وياء (الَّذِي) حذفت
الصفحه ١٣١ : ، الذي قامت
اللام مقامه ، بمنزلة قولك : لله الحمد. ويجوز الخفض في (جَنَّاتٌ) على البدل من «بخير من ذلكم
الصفحه ١٣٥ : من المضمر المحذوف من صلة (ما) ، تقديره : ما عملته من خير محضرا.
٣٧٤ ـ قوله
تعالى : (وَما عَمِلَتْ
الصفحه ١٣٧ :
وكذلك الكلام على قراءة من قصر الألف (١) ؛ هي للتأنيث لهذه الدلائل (٢).
٣٨١ ـ قوله
تعالى
الصفحه ١٤٧ : ، و (دِيناً) مفعول (يَبْتَغِ).
٤١٢ ـ قوله
تعالى : (وَهُوَ فِي
الْآخِرَةِ مِنَ الْخاسِرِينَ) ـ ٨٥ ـ الظرف
الصفحه ١٥١ :
بهمزة بعد الهاء ، فلا تكون إلّا بدلا من همزة.
٤٣٧ ـ قوله
تعالى : (تُحِبُّونَهُمْ) ـ ١١٩ ـ في
الصفحه ١٥٤ : الذنوب؟ ما يغفرها إلا
الله. أي ما يغفرها أحد في الآخرة غير الله. فعلى قول أبي إسحاق (مِنْ) بمعنى
الصفحه ١٧٨ :
(وَلا يُؤْمِنُونَ
بِاللهِ) منقطعا غير معطوف على «ينفقون» ؛ لأنّ الحال من (الَّذِينَ) غير داخل في
الصفحه ١٨٦ :
٥٩٤ ـ قوله
تعالى : (أَنْ يُقاتِلُوكُمْ) ـ ٩٠ ـ «أن» في موضع نصب مفعول من أجله.
٥٩٥ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٢٢٤ : قال : (فَارْزُقُوهُمْ
مِنْهُ)(١) فردّ الهاء على المقسوم لدلالة القسمة على ذلك.
٧٤٥ ـ قوله
تعالى