الصفحه ٥٩٥ : على «الله» ، وقيل : على القرآن ، وقيل : على
النبي صلىاللهعليهوسلم. و «أنّ» في موضع رفع
الصفحه ٥٩٨ : ـ الهاء في (لَهُ) لله جلّ ذكره ، وقيل : للنبي عليهالسلام. (٢)
١٩٦٢ ـ قوله تعالى : (إِلَّا الْمَوَدَّةَ
الصفحه ٦٠٣ : : (وَكَمْ أَرْسَلْنا
مِنْ نَبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ) ـ ٦ ـ (كَمْ) في موضع نصب ب (أَرْسَلْنا).
١٩٨٣ ـ قوله
الصفحه ٦٠٨ :
(رَحْمَةً) نصب على الحال. وقال الفراء (١) : هو مفعول ل «مرسلين» ، وجعل الرحمة النبيّ عليهالسلام
الصفحه ٦٠٩ : يحصلوا فيه] ، [وهي اثنا عشر طريقا
لاثني عشر سبطا ، أولاد يعقوب النبي عليهالسلام](٣).
٢٠٠٣ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٦٣٥ :
غَفْلَةٍ) ـ ٢٢ ـ هذا خطاب للكافر ، وقيل : للكافر والمؤمن جميعا ،
وقيل : للنبي عليهالسلام.
٢٠٩٢ ـ قوله
الصفحه ٦٩٢ : معناه أنه (٢)
لم يدر بعضه ؛ لأنّ اللّه تعالى قد أخبرنا أنّه أظهر نبيّه عليه ، فلا جائز أن
يظهره على ما
الصفحه ٧٠٧ : : سَأَلَ
سٰائِلٌ بِعَذٰابٍ ، تقديره : سأل سائل النبيّ بعذاب ؛ [أي عن عذاب] (٢)
، والباء بمعنى «عن». وإذا
الصفحه ٧١٥ : ]وعمل
صالحا ، وما بيّنه النبيّ عليه السّلام من إخراج الموحّدين من أهل الذنوب من النار.
٢٣٦٦ ـ قوله
الصفحه ٧١٦ : النبي عليه
السّلام ، وقيل : على المشركين. والضمير في «أَبْلَغُوا» يعود على الأنبياء ، وقيل
: على
الصفحه ٧٢٦ : » زائدة ، لأنّها في حكم المتوسّطة ، لأنّ القرآن كلّه نزل مرة واحدة إلى
سماء الدنيا ، ثم نزل على النبي
الصفحه ٧٣٣ : النبي عليه السّلام لحفصة : «إنكنّ لأنتنّ صواحبات يوسف» (٤)
، فجمع «صواحب» (٥)
بالألف والتاء ، كما يجمع
الصفحه ٧٤٥ : » ، يقال : نبات لفّ ولفيف ، إذا كان مجتمعا. وقيل : هو جمع
الجمع ، كأنّ الواحد لفّاء وألفّ ، مثل حمراء وأحمر
الصفحه ٨٠١ : إلا في شعر. وكسر السين في «يحسب»
وفتحها لغتان مشهورتان ، ويروى أن الكسر لغة النبي صلّى اللّه عليه
الصفحه ٨١٢ : » كناية في أول الكلام ، لأنها
بعد كلام جرى على جواب سائل ، لأن اليهود سألت النبيّ ـ عليه السّلام ـ أن يصف