الصفحه ٣١٩ : ـ قوله
تعالى : (تُطَهِّرُهُمْ
وَتُزَكِّيهِمْ) ـ ١٠٣ ـ حالان من المضمر في (خُذْ) ، هو النبي
الصفحه ٣٢١ : ، لتقدم
ذكر أصحاب النبي ، عليهالسلام ، فترفع «القلوب» ب «تزيغ». والياء والتاء في «تزيغ» سواء ؛ لأن تذكير
الصفحه ٣٤٠ : لما قد سبق لهم. وقيل
المعنى : لا يستطيعون أن يسمعوا من النبي لبغضهم له ، ولا يفقهوا (٣) حجته ؛ كما
الصفحه ٣٤٣ : (٦) لمن ضمّ وشدّد.
و (نُوحُ) ـ ٣٢ ـ اسم النبي عليهالسلام ، انصرف لأنه أعجمي ، خفيف
الصفحه ٣٨٥ : في
هذه القراءة تمثيل لأمر النبي [صلىاللهعليهوسلم](٣) ونبوته ودلائله ، وقيل : هو تمثيل للقرآن
الصفحه ٣٨٦ :
أمر النبي [صلىاللهعليهوسلم] وما أتى به ، مثل الأوّل ، وتقديره : مثل الجبال في
القوة والثبات
الصفحه ٤٠٣ : ) ـ ١ ـ تنزيه الله من السّوء ، وهو مروي عن النبي ، عليهالسلام. وانتصب (سُبْحانَ) على المصدر ، كأنه وضع موضع
الصفحه ٤٠٧ : كان ذلك ، [وبعث نبيه صلىاللهعليهوسلم بالرحمة ، وهو قوله تعالى : (وَما أَرْسَلْناكَ إِلَّا رَحْمَةً
الصفحه ٤١٠ : المصدر ، أي سنّ الله تعالى ذلك سنّة ، يعنى
: سنّ الله أنّ من أخرج نبيه هلك. وقال الفراء (٤) : [المعنى
الصفحه ٤٣٠ : ـ قوله
تعالى : (إِنَّهُ كانَ
صِدِّيقاً نَبِيًّا) ـ ٤١ ـ «صديق» خبر «كان» ، و «نبيّ» نعت للصدّيق ، وقيل
الصفحه ٤٧٨ : الخبر. والهاء في (نُورِهِ) تعود على (اللهُ) جلّ ذكره ، وقيل : على النبي عليهالسلام ، وقيل : على «المؤمن
الصفحه ٤٨٥ : : برك الشيء إذا ثبت (٢).
١٥٧٧ ـ قوله
تعالى : (لِيَكُونَ
لِلْعالَمِينَ) ـ ١ ـ الضمير في «يكون» للنبي
الصفحه ٥٠٤ : الرسول الكريم صلّى اللّه عليه وسلّم ، ويهجو فيها أبا سفيان ، وكان قبل
إسلامه قد هجا النبي عليه السّلام
الصفحه ٥٢٣ : (فَأَقِمْ) ، وإنما جمع لأنه مردود على المعنى ؛ لأن الخطاب للنبي صلىاللهعليهوسلم ، هو
الصفحه ٥٣١ : تكن يا محمد
في مرية من أن تلقى موسى ؛ لأنّ النبي ـ عليهالسلام ـ لقي موسى ـ عليهالسلام ـ ليلة أسري به