الصفحه ١٣٦ : ) ـ ٣٧ ـ همزة «زكرياء» همزة تأنيث ، ولا يجوز أن تكون
للإلحاق ؛ لأنه ليس في أصول الأبنية مثال على وزنه
الصفحه ٥٣٨ :
فُرُوجَهُمْ وَالْحافِظاتِ) ـ ٣٥ ـ أعمل الأول من هذين الفعلين ، وكان قياسه على
أصول باب إعمال الفعلين (٣) ، لو
الصفحه ١٠ : وجدت تشابها كبيرا بين الكتابين في المنهج وفي كثير من
العبارات (١).
الأصول المعتمدة في النشر :
حصلت
الصفحه ٢٨ : أصوله.
وبالله نستعين
على ذلك ، وإياه نسأل (٢) التوفيق والأجر على ما تولّيته (٣) منه ، وهو حسبي ونعم
الصفحه ٣٠ : ء إلى أصولها ، ولهم
مقال يطول ذكره ؛ وقولهم أقوى في المعنى ، وقول البصريين أقوى في التصريف (٢). وحذفت
الصفحه ٣٣ : المضمر ؛ والإضمار يردّ الأشياء إلى أصولها ،
__________________
(١) في هامش (ح) عبارة : «بلغ مقابلة
الصفحه ٣٥ : شاذة. وقال السفاقسي في غيث
النقع في القراءات السبع ، ص ٨ : «مذهب الأصوليين وفقهاء المذاهب الأربعة
الصفحه ٤٨ : على الأصول ، ثم حذفت في الوجهين لسكونها وسكون
واو الجمع (١) بعدها ، وحرّكت «الواو» في (اشْتَرَوُا
الصفحه ٧٤ : تَسْفِكُونَ» وردت في الأصول بعد الفقرة ١٣٧
، وقد قدمتها عليها حيث مكانها من الإعراب. انظر الكشف ١ / ٢٤٩
الصفحه ٩٣ :
__________________
(١) كذا في الأصول ؛ وفي اللسان : ولكن ذا البر من آمن بالله ؛ وكذا في
تفسير القرطبي ٢ / ٢٣٩ ؛ والبحر المحيط
الصفحه ٢١٥ : تكون «أن» معه إلا غير مخففة من الثقيلة.
وفعل ثالث يحتمل
الوجهين ؛ فيجوز معه الوجهان.
هذه الأصول هي
الصفحه ٣٠٠ : ، لأنّ اسم (كانَ) هو المعرفة ، وخبرها هو النكرة ، في أصول الكلام [والنظر
والمعنى] ؛ [لأنك إنما تخبر عن
الصفحه ٣٠٢ : إلى أصولها. وأجاز يونس حذف الواو مع المضمر ؛ أجاز «يريكمهم» بإسكان
الميم ، وبضمّها من غير واو
الصفحه ٣٦٠ : صالح جار على
الأصول.
وقال ابن الأنباري
في «آية» : وزنها «فاعلة» وأصلها : آيية ، فأسكنت الياء الأولى
الصفحه ٣٨٢ : حسنة على الأصول ، لكنّ الأصل إذا طرح كان (٨) استعماله مكروها بعيدا ، وقد ذكر قطرب أنّها لغة في بني