الصفحه ٣٤١ : أَبْوابَ
السَّماءِ بِماءٍ مُنْهَمِرٍ (١١) وَفَجَّرْنَا
الْأَرْضَ عُيُوناً فَالْتَقَى الْماءُ عَلى أَمْرٍ
الصفحه ٣٤٨ : ء. قال ابن
عباس : يريد ما حصبوا به من السماء من الحجارة في الريح.
ثم استثنى آل
لوط فقال : (إِلَّا آلَ
الصفحه ٣٥٦ : بِحُسْبانٍ (٥) وَالنَّجْمُ
وَالشَّجَرُ يَسْجُدانِ (٦) وَالسَّماءَ رَفَعَها
وَوَضَعَ الْمِيزانَ (٧) أَلاَّ
الصفحه ٣٦٠ : عليهالسلام : (يَخْرُجُ مِنْهُمَا
اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجانُ)
، قال : «من ماء
السماء ومن ماء البحر ، فإذا أمطرت
الصفحه ٣٩٦ : الجنة ، وعرض الجنة كعرض السماء والأرض
، يسير الراكب في ذلك الظل مائة عام فلا يقطعه (٣).
وقال أبو عبد
الصفحه ٤٠٠ : ، وطوبى لمن
خلقنا له ، ونحن اللواتي لو أن شعر إحدانا علق في جو السماء لأغشى نوره الأبصار (١).
وقال أبو
الصفحه ٤٠٥ : والعاصي ، وبين أهل السماء والأرض. (وَما نَحْنُ
بِمَسْبُوقِينَ) قيل : إنه من تمام ما قبله أي : لا يسبقنا
الصفحه ٤٢٢ : اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ
يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَما يَخْرُجُ مِنْها وَما يَنْزِلُ مِنَ
السَّما
الصفحه ٤٢٤ :
منها (وَما يَعْرُجُ فِيها) أي ويعلم ما يعرج في السماء من الملائكة وما يرفع إليها
من أعمال الخلق
الصفحه ٤٣٤ : سماء الوحي على القلب الطاهر للنبي محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم وكلاهما لائقان للتدبر والتعقل ، لذا
الصفحه ٤٤٠ : تعالى :
(سابِقُوا إِلى
مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُها كَعَرْضِ السَّماءِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٤٤١ :
الله عزوجل : (سابِقُوا إِلى
مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُها كَعَرْضِ السَّماءِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٤٤٣ : ، أنتم تقرءون في كتابكم أن [لله]
جنّة عرضها كعرض السماء والأرض ، فأين تكون النار؟ قال : فسكت عمر ، ونكّس
الصفحه ٤٤٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : من أين أرسلت؟ فقال : من مغرب الشمس من عند ربي.
فالله ها هنا وها هنا ، في السماء إله ، وفي الأرض
الصفحه ٤٤٥ : قَبْلِ
أَنْ نَبْرَأَها)
: «صدق الله
وبلغت رسله ، كتابه في السماء علمه بها ، وكتابه في الأرض إعلامنا في